صورة نادرة لاعلام كبيرة

---

صورة لمجموعة من المشايخ والأشراف في منزل السيد محمد هاشم بك الأتاسي رئيس سورية في الأربعينات بمدينة حمص

من اليمين: السيد الشريف سعيد الحمزاوي نقيب أشراف دمشق بالعمامة الخضراء، ثم العلامة الكبير الفقيه الشهير عبدالعزيز عيون السود الشيباني مقرئ الشام، ثم العلامة السيد الشريف محمد توفيق بن عبداللطيف الأتاسي مفتي محافظة حمص، ثم شيخان نطنهما من آل الأتاسي، ثم الرئيس الجليل هاشم بك الأتاسي، فرئيس الوزراء المرحوم خالد بك العظم



الملك فيصل الهاشمي في حمص عام 1918 في منزل السيد محمد أبو النصر بن المفتي خالد الأتاسي، وفي أقصى اليمين مفتي الديار الحمصية العلامة الكبير محمد طاهر أفندي بن خالد الأتاسي، وإلى جانب الملك فيصا قائم مقام حمص وقائد الثورة العربية فيها السيد عمر بك بن يحيى الأتاسي
__________________

شوفتو فيصل بس بالصورة وما شوفتو كل التركمان الباقين شو قص صورتو وحط الباقين

https://suriye-turkmen.ahlamountada.com/montada-f9/topic-t586.htm?highlight=%e6%c7%cf%ed+%c7%e1%d4%e5%cf%c7%c1

بعد استسلام الجيش العثماني وتسليم اسلحتهم للانجليز , اوعز هؤلاء لفيصل بالغدر بجنود الاتراك , كانوا عزلا من السلاح متعبين جائعين ممزقي الملابس وشاردي الافكار ولم يكن ليخطر ببال أكفر الناس أن يغدر بهم مدعي الشرف , لم يكن منهم اي خطر كانوا فقط يريدون العودة لوطنهم وعائلاتهم وأبى سليل الأشراف ذلك , فكان لابد من تصفيتهم بوادي الرمم والتاريخ يشهد على فظاعة جرمه . ويقول البعض انهم كانوا يشقون بطن التركي الميت لأنه ربما يكون قد ابتلع بعض الليرات الذهبية لئلا يسرقها منه اخوة الدين

BENİM RAHMELİ DEDEM ANLATIRDI ŞAMDA YAŞANAN O KARA TARİH OLAYINI DEDEM O ZAMAN 16- YAŞLARINDA ASKERE ALMIŞLAR ONU VE ŞAMDA BİR KIŞLADA TUTULUYORDUK VE HİÇ KİMSEDE SİLAH YOKTURDU O KIŞLADAN KAÇANLAR CANINI KURTARDI KAÇAMAYAN BOĞAZI KESİLEREK OLDÜRÜLDÜ DREDİ VE YAYA GERİ DÖNERKEN KÖY YAKINLARIDA KALIRDIK BÜ SÜRE ZARFI İÇİNDE 2-3 KEZ YAKALNDIM VE BOĞAZIMA BIÇAK DAYADILAR KÜÇÜK OLDUĞUM İÇİN ACIDILAR BANA DERDİ VE MEŞHÜR BİR SÖZÜ VARDI: TUZA MİLİH VE SUYA MAA DİYENİN YÜZÜNÜ GÜZÜNÜ GORME VEDE BİZDE BİR DEYİM VAR ZATERDEN MERSES OLMAZ ARAPTAN DOST OLAZ

SAYGILARIMLA