كلمة تركمان في أمهات الكتب
+5
وسيم حجوك
أبوبكر برق
afrasiab
gulben turkmen
Aktay Türkmen
9 مشترك
منتدى تركمان سورية .... من أجل تركمان َموحد.... :: قسم اللغة التركية :: منتدى الإتومولوج و التوركولوج
صفحة 1 من اصل 1
كلمة تركمان في أمهات الكتب
كلمة تركمان في أمهات الكتب
إعداد آقطاي توركمان
aktay82@yahoo.com
في القاموس المحيط
التُّرْكُمانُ، بالضم: جيلٌ من التُّرْكِ، سُمُّوا به لأَنهم آمَنَ منهم مِئَتا ألْفٍ في شهرٍ واحدٍ، فقالوا: تُرْكُ إيمانٍ، ثم خُفِّفَ فقيلَ: تُرْكُمان.
معجم البلدان
ما وَرَاء النهر: يراد به ما وراء نهر جَيْحون بخراسان، فما كان في شرقيه يقال له بلاد الهياطلة وفي الإسلام سموه ما وراء النهر، وما كان في غربيّه فهو خراسان وولاية خوارزم، وخوارزم ليست من خراسان إنما هي إقليم برأسه، وما وراء النهر من أنزه الأقاليم وأخصبها وأكثرها خيراً وأهلها يرجعون إلى رغبة في الخير والسخاء واستجابة لمن دعاهم إليه مع قلة غائلة وسماحة بما ملكت أيديهم مع شدة شوكة ومنعة وبأس وعدة وآلة وكُراع وسلاح، فأما الخصب فيها فهو يزيد على الوصف ويتعاظم عن أن يكون في جميع بلاد الإسلام وغيرها مثله، وليس في الدنيا إقليم أو ناحية إلا ويقحط أهله مراراً قبل أن يقحط ما وراء النهر، ثم إن أُصيبوا في حر أو برد أو آفة تأتي على زروعهم ففي فضل ما يسلم في عرض بلادهم ما يقوم بأَودهم حتى يستغنوا عن نقل شيء إليهم من بلاد أُخَر، وليس بما وراء النهر موضع يخلو من العمارة من مدينة أو قرى أو مياه أو زروع أو مراعٍ لسوائمهم، وليس شيء لا بدّ للناس منه إلا وعندهم منه ما يقوم بأودهم ويفضل عنهم لغيرهم، وأما مياههم فإنها أعذب المياه وأخفّها فقد عمّت المياه العذبة جبالها ونواحيها ومدُنها، وأما الدوابّ ففيها من المباح ما فيه كفاية على كثرة ارتباطهم لها، وكذلك الحمير والبغال والإبل، وأما لحومهم فإن بها من الغنم ما يجلب من نواحي التركمان الغربية وغيرها ما يفضل عنهم، وأما الملبوس ففيها من الثياب القطن ما يفضل عنهم فينقل إلى الآفاق، ولهم القَزّ والصوف والوبر الكثير والإبريسم الخُجَنْدي ولا يُفضّل عليه إبريسم البتة، وفي بلادهم من معادن الحديد ما يفضل عن حاجتهم في الأسلحة والأدوات، وبها معدن الذهب والفضة والزيبق الذي لا يقاربه في الغزارة والكثرة معدنٌ في سائر البلدان إلا بَنْجَهير في الفضة، وأما الزيبق والذهب والنحاس وسائر ما يكون في المعادن فأغزرها ما يرتفع من ما وراء النهر، وأما فواكههم فإنك إذا تبَطّنْتَ الصُّغْد وأُشروسنة وفرغانة والشاش رأيت من كثرتها ما يزيد على سائر الآفاق، وأما الرقيق فإنه يقع إليهم من الأتراك المحيطة بهم ما يفضل عن كفايتهم وينقل إلى الآفاق وهو خير رقيق بالمشرق كله، وبها من المسك الذي يجلب إليهم من التُّبّت وخرخيز ما ينقل إلى سائر الأمصار الإسلامية منها، ويرتفع من الصغانيان وإلى واشَجِرْد من الزعفران ما ينقل إلى سائر البلدان، وكذلك الأوبار من السَّمُّور والسُّنْجاب والثعالب وغيرها ما يُحمل إلى الآفاق مع طرائف من الحديد والحتر والبزاة وغير ذلك مما يحتاج إليه الملوك، وأما سماحتهم فإن الناس في أكثر ما وراء النهر كأنهم في دار واحدة ما ينزل أحد بأحد إلا كأنه رجل دخل دار صديقه لا يجد المضيف من طارق في نفسه كراهةً بل يستفرغ مجهوده في غاية من إقامة أوده من غير معرفة تقدّمت ولا توَقّع مكافأة بل اعتقاداً للجود والسماحة في أموالهم وهمة كل امرئ منهم على قدره فيما ملكت يده والقيام على نفسه ومن يطرقه، قال الإصطخري: ولقد شهدت منزلاً بالصغْد قد ضُربت الأوتاد على بابه فبلغني أن ذلك الباب لم يُغْلق منذ زيادة على مائة سنة لا يمنع من نزوله طارقٌ، وربما ينزل بالليل بيتاً من غير استعداد المائة والمائتان والأكثر بدوابهم فيجدون من عَلَف دوابهم وطعامهم ودثارهم ما يعمّهم من غير أن يتكلف صاحب المنزل بشيء من ذلك لدوام ذلك منهم، والغالب على أهل ما وراء النهر صرف نفقاتهم إلى الرباطات وعمارة الطرق والوقوف على سبيل الجهاد ووُجوه الخيرات إلا القليل منهم، وليس من بلد ولا من منهل ولا مفازة مطروقة ولا قرية آهلة إلا وبها من الرباطات ما يفضل عن نزول من طَرَقه، قال: وبلغني أن بما وراء النهر زيادة على عشرة آلاف رباط في كثير منها إذا نزل الناس أُقيم لهم عَلَفُ دوابهم وطعام أنفسهم إلى أن يرحلوا، وأما بأسُهم وشوكتهم فليس في الإسلام ناحية أكبر حظّاً في الجهاد منهم، وذلك أن جميع حدود ما وراء النهر دار حرب، فمن حدود خوارزم إلى اسبيجاب فهم الترك الغُزّيّة (الأوغوز التركمان)، ومن اسبيجاب إلى أقصى فرغانة الترك الخرلخية (الأتراك القارلوق)، ثم يطوف بحدود ما وراء النهر من الصغدية وبلد الهند من حد ظهر الخُتّل إلى حد الترك في ظهر فرغانة فهم القاهرون لأهل هذه النواحي، ومستفيض أنه ليس للإسلام دار حرب هم أشد شوكة من الترك يمنعونهم من دار الإسلام، وجميع ما وراء النهر ثغرٌ يبلغهم نفير العدو، ولقد أخبرني من كان مع نصر بن أحمد في غزاة أُشرُوسنة أنهم كانوا يحزرون ثلثمائة ألف رجل انقطعوا عن عسكره فضلّوا أياماً قبل أن يبلغهم نفير العدو ويتهيأ لهم الرجوع، وما كان فيهم من غير أهل ما وراء النهر كبير أحد يعرفون بأعيانهم، وبلغني أن المعتصم كتب إلى عبد الله بن طاهر كتاباً يتهدده فيه فأنفذَ الكتاب إلى نوح بن أسد فكتب إليه أن بما وراء النهر ثلاثمائة ألف قرية ليس من قرية إلا ويخرج منها كذا وكذا فارس وراجل لا يتبين على أهلها فقدُهم، وبلغني أن بالشاش وفرغانة من الاستعداد ما لا يُوصف مثله عن ثغر من الثغور حتى إن الرجل الواحد من الرعية عنده ما بين مائة ومائتي دابة وليس بسلطان وهم مع ذلك أحسن الناس طاعة لكبرائهم وألطفُهم خدمة لعظمائهم حتى دعا ذلك الخلفاء إلى أن استدعوا من ما وراء النهر رجالاً، وكانت الأتراك جيوشاً تفضلهم على سائر الأجناس في البأس والجرَاءة والإقدام وحسن الطاعة، فقدم الحضرة منهم جماعة صاروا قُوّاداً وحاشية للخلفاء وثِقاتٍ عندهم مثل الفراغنة والأتراك الذين هم شِحْنة دار الخلافة، ثم قوي أمرهم وتوالدوا وتغيرت طاعتهم حتى غلبوا على الخلفاء مثل الأفْشين وآل أبي الساج وهم من أُشرُوسنة والإخشيد من سمرقند، قال: وأما نزهة ما وراء النهر فليس في الدنيا بأسرها أحسن من بخارى، ونحن نَصِفُها ونصِفُ الصغْد وسمرقند وغيرها من نواحي ما وراء النهر في مواضعها من الكتاب، ولم تزل ما وراء النهر على هذه الصفة وأكثر إلى أن ملكَها خوارزم شاه محمد بن تَكَش بن ألب أرسلان بن أتْسُز في حدود سنة 600 فطرد عنها الخطا وقتل ملوك ما وراء النهر المعروفين بالخانية، وكان في كل قطر ملك يحفظ جانبه، فلما استولى على جميع النواحي ولم يبق لها ملك غيره عجز عنها وعن ضبطها فسلط عليها عساكره فنهبوها وأجْلوا الناس عنها فبقيت تلك الديار التي وصفت كأنها الجنان بصفاتها خاوية على عروشها وبساتينها ومياهها متدفقة خالية لا أنيس بها، ثم أعقب ذلك وُرُود التتر، في سنة 617 فخرّبوا الباقي وبقيت مثل ما قال بعضهم:
كأن لم يكن بين الحَجُون إلى الصَّفا
أنيسٌ، ولم يسمرْ بمكة سامرُ
إعداد آقطاي توركمان
aktay82@yahoo.com
في القاموس المحيط
التُّرْكُمانُ، بالضم: جيلٌ من التُّرْكِ، سُمُّوا به لأَنهم آمَنَ منهم مِئَتا ألْفٍ في شهرٍ واحدٍ، فقالوا: تُرْكُ إيمانٍ، ثم خُفِّفَ فقيلَ: تُرْكُمان.
معجم البلدان
ما وَرَاء النهر: يراد به ما وراء نهر جَيْحون بخراسان، فما كان في شرقيه يقال له بلاد الهياطلة وفي الإسلام سموه ما وراء النهر، وما كان في غربيّه فهو خراسان وولاية خوارزم، وخوارزم ليست من خراسان إنما هي إقليم برأسه، وما وراء النهر من أنزه الأقاليم وأخصبها وأكثرها خيراً وأهلها يرجعون إلى رغبة في الخير والسخاء واستجابة لمن دعاهم إليه مع قلة غائلة وسماحة بما ملكت أيديهم مع شدة شوكة ومنعة وبأس وعدة وآلة وكُراع وسلاح، فأما الخصب فيها فهو يزيد على الوصف ويتعاظم عن أن يكون في جميع بلاد الإسلام وغيرها مثله، وليس في الدنيا إقليم أو ناحية إلا ويقحط أهله مراراً قبل أن يقحط ما وراء النهر، ثم إن أُصيبوا في حر أو برد أو آفة تأتي على زروعهم ففي فضل ما يسلم في عرض بلادهم ما يقوم بأَودهم حتى يستغنوا عن نقل شيء إليهم من بلاد أُخَر، وليس بما وراء النهر موضع يخلو من العمارة من مدينة أو قرى أو مياه أو زروع أو مراعٍ لسوائمهم، وليس شيء لا بدّ للناس منه إلا وعندهم منه ما يقوم بأودهم ويفضل عنهم لغيرهم، وأما مياههم فإنها أعذب المياه وأخفّها فقد عمّت المياه العذبة جبالها ونواحيها ومدُنها، وأما الدوابّ ففيها من المباح ما فيه كفاية على كثرة ارتباطهم لها، وكذلك الحمير والبغال والإبل، وأما لحومهم فإن بها من الغنم ما يجلب من نواحي التركمان الغربية وغيرها ما يفضل عنهم، وأما الملبوس ففيها من الثياب القطن ما يفضل عنهم فينقل إلى الآفاق، ولهم القَزّ والصوف والوبر الكثير والإبريسم الخُجَنْدي ولا يُفضّل عليه إبريسم البتة، وفي بلادهم من معادن الحديد ما يفضل عن حاجتهم في الأسلحة والأدوات، وبها معدن الذهب والفضة والزيبق الذي لا يقاربه في الغزارة والكثرة معدنٌ في سائر البلدان إلا بَنْجَهير في الفضة، وأما الزيبق والذهب والنحاس وسائر ما يكون في المعادن فأغزرها ما يرتفع من ما وراء النهر، وأما فواكههم فإنك إذا تبَطّنْتَ الصُّغْد وأُشروسنة وفرغانة والشاش رأيت من كثرتها ما يزيد على سائر الآفاق، وأما الرقيق فإنه يقع إليهم من الأتراك المحيطة بهم ما يفضل عن كفايتهم وينقل إلى الآفاق وهو خير رقيق بالمشرق كله، وبها من المسك الذي يجلب إليهم من التُّبّت وخرخيز ما ينقل إلى سائر الأمصار الإسلامية منها، ويرتفع من الصغانيان وإلى واشَجِرْد من الزعفران ما ينقل إلى سائر البلدان، وكذلك الأوبار من السَّمُّور والسُّنْجاب والثعالب وغيرها ما يُحمل إلى الآفاق مع طرائف من الحديد والحتر والبزاة وغير ذلك مما يحتاج إليه الملوك، وأما سماحتهم فإن الناس في أكثر ما وراء النهر كأنهم في دار واحدة ما ينزل أحد بأحد إلا كأنه رجل دخل دار صديقه لا يجد المضيف من طارق في نفسه كراهةً بل يستفرغ مجهوده في غاية من إقامة أوده من غير معرفة تقدّمت ولا توَقّع مكافأة بل اعتقاداً للجود والسماحة في أموالهم وهمة كل امرئ منهم على قدره فيما ملكت يده والقيام على نفسه ومن يطرقه، قال الإصطخري: ولقد شهدت منزلاً بالصغْد قد ضُربت الأوتاد على بابه فبلغني أن ذلك الباب لم يُغْلق منذ زيادة على مائة سنة لا يمنع من نزوله طارقٌ، وربما ينزل بالليل بيتاً من غير استعداد المائة والمائتان والأكثر بدوابهم فيجدون من عَلَف دوابهم وطعامهم ودثارهم ما يعمّهم من غير أن يتكلف صاحب المنزل بشيء من ذلك لدوام ذلك منهم، والغالب على أهل ما وراء النهر صرف نفقاتهم إلى الرباطات وعمارة الطرق والوقوف على سبيل الجهاد ووُجوه الخيرات إلا القليل منهم، وليس من بلد ولا من منهل ولا مفازة مطروقة ولا قرية آهلة إلا وبها من الرباطات ما يفضل عن نزول من طَرَقه، قال: وبلغني أن بما وراء النهر زيادة على عشرة آلاف رباط في كثير منها إذا نزل الناس أُقيم لهم عَلَفُ دوابهم وطعام أنفسهم إلى أن يرحلوا، وأما بأسُهم وشوكتهم فليس في الإسلام ناحية أكبر حظّاً في الجهاد منهم، وذلك أن جميع حدود ما وراء النهر دار حرب، فمن حدود خوارزم إلى اسبيجاب فهم الترك الغُزّيّة (الأوغوز التركمان)، ومن اسبيجاب إلى أقصى فرغانة الترك الخرلخية (الأتراك القارلوق)، ثم يطوف بحدود ما وراء النهر من الصغدية وبلد الهند من حد ظهر الخُتّل إلى حد الترك في ظهر فرغانة فهم القاهرون لأهل هذه النواحي، ومستفيض أنه ليس للإسلام دار حرب هم أشد شوكة من الترك يمنعونهم من دار الإسلام، وجميع ما وراء النهر ثغرٌ يبلغهم نفير العدو، ولقد أخبرني من كان مع نصر بن أحمد في غزاة أُشرُوسنة أنهم كانوا يحزرون ثلثمائة ألف رجل انقطعوا عن عسكره فضلّوا أياماً قبل أن يبلغهم نفير العدو ويتهيأ لهم الرجوع، وما كان فيهم من غير أهل ما وراء النهر كبير أحد يعرفون بأعيانهم، وبلغني أن المعتصم كتب إلى عبد الله بن طاهر كتاباً يتهدده فيه فأنفذَ الكتاب إلى نوح بن أسد فكتب إليه أن بما وراء النهر ثلاثمائة ألف قرية ليس من قرية إلا ويخرج منها كذا وكذا فارس وراجل لا يتبين على أهلها فقدُهم، وبلغني أن بالشاش وفرغانة من الاستعداد ما لا يُوصف مثله عن ثغر من الثغور حتى إن الرجل الواحد من الرعية عنده ما بين مائة ومائتي دابة وليس بسلطان وهم مع ذلك أحسن الناس طاعة لكبرائهم وألطفُهم خدمة لعظمائهم حتى دعا ذلك الخلفاء إلى أن استدعوا من ما وراء النهر رجالاً، وكانت الأتراك جيوشاً تفضلهم على سائر الأجناس في البأس والجرَاءة والإقدام وحسن الطاعة، فقدم الحضرة منهم جماعة صاروا قُوّاداً وحاشية للخلفاء وثِقاتٍ عندهم مثل الفراغنة والأتراك الذين هم شِحْنة دار الخلافة، ثم قوي أمرهم وتوالدوا وتغيرت طاعتهم حتى غلبوا على الخلفاء مثل الأفْشين وآل أبي الساج وهم من أُشرُوسنة والإخشيد من سمرقند، قال: وأما نزهة ما وراء النهر فليس في الدنيا بأسرها أحسن من بخارى، ونحن نَصِفُها ونصِفُ الصغْد وسمرقند وغيرها من نواحي ما وراء النهر في مواضعها من الكتاب، ولم تزل ما وراء النهر على هذه الصفة وأكثر إلى أن ملكَها خوارزم شاه محمد بن تَكَش بن ألب أرسلان بن أتْسُز في حدود سنة 600 فطرد عنها الخطا وقتل ملوك ما وراء النهر المعروفين بالخانية، وكان في كل قطر ملك يحفظ جانبه، فلما استولى على جميع النواحي ولم يبق لها ملك غيره عجز عنها وعن ضبطها فسلط عليها عساكره فنهبوها وأجْلوا الناس عنها فبقيت تلك الديار التي وصفت كأنها الجنان بصفاتها خاوية على عروشها وبساتينها ومياهها متدفقة خالية لا أنيس بها، ثم أعقب ذلك وُرُود التتر، في سنة 617 فخرّبوا الباقي وبقيت مثل ما قال بعضهم:
كأن لم يكن بين الحَجُون إلى الصَّفا
أنيسٌ، ولم يسمرْ بمكة سامرُ
Aktay Türkmen- Baş çavuş
- عدد الرسائل : 296
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
ما شاء الله , بالفعل انت مكتبة هذا المنتدى اخ اقطاي
gulben turkmen- Çavuş
- عدد الرسائل : 104
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
ey ben turkum ne mutluyum
tesekkurler aktay kardes
tesekkurler aktay kardes
afrasiab- Asteğmen
- عدد الرسائل : 480
العمر : 38
الموقع : دمشق - الحجر الأسود
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
شكراً لباحثنا الأخ أقطاي
لمعلومات كنا بأمس الحاجة لمعرفتها
تقبل مروري
لمعلومات كنا بأمس الحاجة لمعرفتها
تقبل مروري
أبوبكر برق- Üsteğmen
- عدد الرسائل : 637
العمر : 56
الموقع : حمص - باباعمرو
العائلة التركمانية : oğuz Begdili
تاريخ التسجيل : 10/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
تحية كبيرة أستاذ أقطاي على شرحك القيم عن معاني كلمة التركمان وبلاد ما وراء النهر وإسمح لي بإضافة التالي عن معنى كلمة تركمان .
1- ديوان لغات الترك ( للكاشغري ) :
ورد في ديوان لغات الترك معنيين لأصل كلمة التركمان :
* الأول :
كلمة فارسية ( ترك مانند turk - manand ) وتعني أشباه الأتراك ؛ لأن التركمان كانوا أقرب الأتراك شبهاً بالإيرانيين من حيث الملامح والسمات .
* الثاني :
تسمية يونانية أطلقها الإسكندر المقدوني على القبائل التركية الرحل التي واجهها في أثناء فتوحاته الشهيرة في بلاد ما وراء النهر ثم تداولها المؤرخون من بعد .
2- البداية والنهاية ( إبن كثير ) :
يرى أن أصل الكلمة عربي وهو ( ترك إيمان ) وأنها أطلقت على من قد آمن وأسلم من الترك .
3- مقدمة إبن خلدون :
ورد ذكر بحر الخزر ( بحر قزوين ) كالتالي :
" ويسمى بحر طبرستان وعليه من شماله في هذا الجزء قطعة من بلاد الخزر وهم التركمان "
والخزر كما هو معلوم هم من الغز وكانوا قديماً شامانيين ( وثنيين ) ثم إعتنق قسم منهم اليهودية في القرن الثامن الميلادي وكان منهم مسلمون ونصارى وشامانيون .
تقبل مروري وتحياتي القلبية
1- ديوان لغات الترك ( للكاشغري ) :
ورد في ديوان لغات الترك معنيين لأصل كلمة التركمان :
* الأول :
كلمة فارسية ( ترك مانند turk - manand ) وتعني أشباه الأتراك ؛ لأن التركمان كانوا أقرب الأتراك شبهاً بالإيرانيين من حيث الملامح والسمات .
* الثاني :
تسمية يونانية أطلقها الإسكندر المقدوني على القبائل التركية الرحل التي واجهها في أثناء فتوحاته الشهيرة في بلاد ما وراء النهر ثم تداولها المؤرخون من بعد .
2- البداية والنهاية ( إبن كثير ) :
يرى أن أصل الكلمة عربي وهو ( ترك إيمان ) وأنها أطلقت على من قد آمن وأسلم من الترك .
3- مقدمة إبن خلدون :
ورد ذكر بحر الخزر ( بحر قزوين ) كالتالي :
" ويسمى بحر طبرستان وعليه من شماله في هذا الجزء قطعة من بلاد الخزر وهم التركمان "
والخزر كما هو معلوم هم من الغز وكانوا قديماً شامانيين ( وثنيين ) ثم إعتنق قسم منهم اليهودية في القرن الثامن الميلادي وكان منهم مسلمون ونصارى وشامانيون .
تقبل مروري وتحياتي القلبية
وسيم حجوك- Üsteğmen
- عدد الرسائل : 617
العمر : 51
العائلة التركمانية : oğuz Begdili
تاريخ التسجيل : 11/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
ممممممم ما شالله عليكن
معلومات هامة بتستاهلوا عليها كل الشكر
معلومات هامة بتستاهلوا عليها كل الشكر
nuray- Çavuş
- عدد الرسائل : 124
العائلة التركمانية : oğuz Begdili
تاريخ التسجيل : 30/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
شكراً على مروركم أخوتي الأكارم وأخص بالذكر الاستاذ وسيم حجوك على المعلومات التي أثرى بها هذا البحث المتواضع
Aktay Türkmen- Baş çavuş
- عدد الرسائل : 296
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
معلومات عنجد مشكورين عليها قاردشلر
تقبلوا مروري
تقبلوا مروري
lonely wolf- Binbaşı
- عدد الرسائل : 1156
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
اشكر اولا الاخ وسيم على المعلومات التي قدمها باختصار ووضوح
و طبعا الشكر للموسوعة aktay
و طبعا الشكر للموسوعة aktay
سنجقدار- Ast çavuş
- عدد الرسائل : 52
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 09/04/2008
رد: كلمة تركمان في أمهات الكتب
اوووووووووووووووووووووووووو
ماشالله شو هاد والله بالفعل بس لهلأ ما عرفت من وين عم تجيب هالمعلومات
يعني ولا مرة ورجيتنا هالكتب مع انو يعني سري مري لعندك
شو مشان يعني مخفية عنا ولا شو
ماشالله شو هاد والله بالفعل بس لهلأ ما عرفت من وين عم تجيب هالمعلومات
يعني ولا مرة ورجيتنا هالكتب مع انو يعني سري مري لعندك
شو مشان يعني مخفية عنا ولا شو
Abo Deniz- Yönetici
- عدد الرسائل : 523
العمر : 37
الموقع : damascuse
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 06/03/2008
مواضيع مماثلة
» أصل كلمة Süt (الحليب) باللغة التركية
» أصل كلمة Güveyi (العريس) في اللغة التركية
» أصل كلمة (Gelin) أي العروس في اللغة التركية
» معلومة عن كلمة طز ومعناها
» أصل كلمة Go'türmek ــ الحمل أو النقل
» أصل كلمة Güveyi (العريس) في اللغة التركية
» أصل كلمة (Gelin) أي العروس في اللغة التركية
» معلومة عن كلمة طز ومعناها
» أصل كلمة Go'türmek ــ الحمل أو النقل
منتدى تركمان سورية .... من أجل تركمان َموحد.... :: قسم اللغة التركية :: منتدى الإتومولوج و التوركولوج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى