مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
"أريد أن أتجاوز الحدود القومية في رواياتي"
أليف شفق: اللغة والثقافة العثمانية كانتا متعددتي اللغات، وهو أمر ينطبق على الدين أيضا. فقد كنا نملك ذات يوم إمبراطورية متعددة القوميات.
مرة أخرى تتعرض حرية الرأي في تركيا للامتحان: فقد اتهمت الكاتبة الشابة اليف شفق بعد نشر روايتها الأخيرة "ابن حرام إستانبول" بالحط من قيمة الروح التركية. مقابلة أجراها معها لويس كروب.
بعد محاولته غير الناجحة في مقاضاة اورهان باموك" بدعوى الحط من الروح التركية"، قام محامي تركيا البارز، اليميني، ذو السمعة السيئة، كمال كرينشيتش برفع قضية ضدك. إلى أي مدى يتكاتف المفكرون المتحررون في تركيا لمقاومة التيار اليميني والضغط القومي، وكيف يقفون إلى جانب بعضهم البعض؟
اليف شفق: للأسف لا يجيد المثقفون الليبراليون توحيد صفوفهم كما يفعل القوميون المتطرفون. يمكن تشبيه المجتمع التركي بمجال تلتقي فيه القوى المتضاربة والمتعايشة. المثقفون الليبراليون يشكلون بالفعل قوة ذات ثقل في هذا المجال، لكنهم في أغلب الأحيان يفشلون في العمل مع بعضهم البعض.
على العكس من الدولة وبيروقراطيتها، فان الإعلام والمجتمع المدني يتكونان من عدة طبقات ومن عدة ممثلين. لذلك، فان القوميين لا يشكلون أغلبية المجتمع التركي. عددهم قليل و مع ذلك فإن صوتهم عال وهناك تضارب مستمر في الآراء لديهم.
فمن جهة هناك من يريد لتركيا أن تنضم إلى الاتحاد الأوروبي، أن تنتشر فيها الديمقراطية وأن تصبح مجتمعا منفتحا. هذه الآراء هي التي تؤيد الإصلاحات وتطرح أسئلتها حول الوضع الراهن.
ومن جهة أخرى، هناك من يريد إبقاء تركيا منغلقة على نفسها، معادية لكل ما هو أجنبي، قومية وذات مجتمع ضيق ومنغلق. وبالتحديد لأن الأمور تسير بالاتجاه المعاكس، فان الضجيج والقلق الصادرين عن تلك الجماعة يصبحان أكثر قدرة على الإسماع وأكثر وضوحا.
لقد صرحت بأن اللغة التركية صارت أشبه ما تكون بساحة قتال. هل يجد البلد نفسه وسط "صراع ثقافي" فإذا كان الأمر كذلك، فما هو الدور الذي تلعبه الحكومة الإسلامية؟
شفق: شكلت الثقافة الأساس في عملية بناء الأمة في تركيا. فبعد فترة العشرينات كان قضية التجانس، التتريك ومركزية الثقافة تتصدر لائحة العمل السياسي للنخبة الكمالية. و للتمكن من إقامة الدولة، قام طاقم الإصلاح الأبرز بتكوين لغة وثقافة جديدة ومع الوقت هجرت الكلمات العثمانية مثلما تم إخراج الكلمات الصوفية من حيز الاستعمال.
وعلى صعيد آخر، فان الحكومة والقوى المحافظة في المجتمع تسعى على حد سواء إلى توقير ماضي العثمانيين على حساب التفكير النقدي. هناك تعادل بين الطرفين، فالكماليون الجدد يركزون على المستقبل ولا يعيرون أي اهتمام للماضي أو لعواقبه التاريخية. أما المحافظون، في الجهة المقابلة، وفي سعيهم لتقدير كل ما هو غير مقدر من قبل الإصلاحيين، قد جعلوا من الماضي شيئا غير قابل للسؤال. في رأيي إن كلا الطرفين مقصر.
رواياتك مبنية على ثروة من المراجع الأدبية وقد وظفت بشكل متعمد اللغة العثمانية فيها. هل يمكن القول بأن لغة الثقافة العثمانية كانت متعددة الوظائف وأكثر غنى مقارنة مع لغة الثقافة التركية في يومنا هذا؟ وهل مهدت ثورة الثورة الكمالية للتنوعات اللغوية التي قدمتها الإمبراطورية العثمانية؟
شفق : اللغة والثقافة العثمانية كانتا متعددتي اللغات، وهو أمر ينطبق على الدين أيضا. فقد كنا نملك ذات يوم إمبراطورية متعددة القوميات، منتشرة على صعيد كبير ومختلفة اختلافا كبيرا. أنا واحدة من كتاب قلائل انتقدوا علنا تتريك اللغة وأستعمل الكثير من الكلمات القديمة والمفاهيم الصوفية بالإضافة إلى الكلمات الحديثة. لهذا السبب فان الطابع اللغوي لكتاباتي قد أزعج العديد من أفراد النخبة الكمالية.
وفيما يتعلق بعنصر ما هو كوسموبوليتي، أعتقد أننا صرنا مع مرور الزمن أقل تسامحا أكثر ضيقا. ففي المرحلة المتأخرة للإمبراطورية العثمانية لم يكن غير مألوف وجود كاتبات يكتبن بالتركية أو الإنكليزية أو الفرنسية. فقد كان مثل هذا الأمر يعتبر طبيعيا.
أما اليوم فإنني غالبا ما أنتقد لأنني أكتب رواياتي باللغة الإنكليزية. كثيرون يعتبرون ذلك بمثابة "خيانة"، كما لو أخون بذلك لغتي ومن ثم بلدي.
"ابن حرام إستانبول" هي الرواية الثانية التي تكتبينها بالإنكليزية. هل تعتقدين أن الهجمات ضدك كانت ستكون أقل شدة لو أنك كتبت هذا الكتاب والكتاب الذي قبله باللغة التركية؟
شفق: ثمة عوامل أخرى تلعب بالتأكيد دورا في ذلك. فعندما يقرر المرء أن يكتب بالإنكليزية، "لغة الإمبريالية"، فإن بعض الناس يتصرفون بطريقة رجعية أكثر مما هم عليه. هذا ضيق تفكير ارتدادي يمكن رصده عند اليساريين واليمينيين على حد سواء.
وهنا أود أن أضيف بأنه وعلى الرغم من أن الرواية لم تلق استقبالا حسنا من قبل البعض، إلا أنها وبشكل عام حظيت على سمعة عالية جدا من قبل المجتمع ووسائل الإعلام. فقد أصبحت هذه الرواية من أفضل الكتب مبيعا وبيع أكثر من خمسين ألف نسخة منها، كما و أنها نوقشت ونشرت وقرئت بحرية. لقد شاركت في العديد من جلسات الحوار والبرامج حول الرواية بالإضافة إلى جلسات توقيع الرواية في جميع أنحاء البلاد، من إزمير إلى ديار بكر.
وقد كان الانطباع الذي حصلت عليه من الناس على اختلافهم ايجابيا جدا، وهذا يشمل أناسا من اليساريين، العلويين، الأكراد، ربات البيوت وحتى طالبات يرتدين الحجاب. و الجدير بالذكر هنا هو أن أغلبية رسائل الكره وصلتني من أتراك مقيمين في الخارج.
الأتراك الذين يعيشون في الخارج كمهاجرين قد يصبحون أكثر قومية ومحافظة وتعصبا من الأتراك الذين يعيشون في تركيا.
روايتك الجديدة تتحدث عن المأساة الأرمنية. هل تعرفين أي رواية تركية أخرى عالجت هذا الموضوع بالتفصيل؟ وكم استغرقك البحث للتحضير لروايتك؟
شفق : كتبت هذه الرواية خلال تدريسي وإقامتي في الولايات المتحدة الأمريكية. وبالإضافة إلى بحثي الخاص، فقد جمعت شهادات شفهية، تابعت أفلاما وثائقية وأجريت مقابلات، مثلما تحدثت مع العديد من الأرمن في الشتات، وفي الوقت ذاته زرت العديد من البيوت الأرمنية مما وفر لي الفرصة لمتابعة حياة الأتراك والأرمن في الولايات المتحدة الأمريكية.
أنا كاتبة تركية وأينما ذهبت سأحمل متاعي الثقافي معي. وفي الوقت ذاته فان كتابتي هي كتابة امرأة بدوية مترحلة، فأنا أريد أن أتجاوز الحدود القومية والقومانية. حدود الدولة القومية هي أضيق من أن تستوعب قوة الخيال عندي.
أجرى الحوار لوبس كروب
ترجمة سارة هيثم البكري/قنطرة
حقوق الطبع قنطرة 2006
المصدر
أليف شفق: اللغة والثقافة العثمانية كانتا متعددتي اللغات، وهو أمر ينطبق على الدين أيضا. فقد كنا نملك ذات يوم إمبراطورية متعددة القوميات.
مرة أخرى تتعرض حرية الرأي في تركيا للامتحان: فقد اتهمت الكاتبة الشابة اليف شفق بعد نشر روايتها الأخيرة "ابن حرام إستانبول" بالحط من قيمة الروح التركية. مقابلة أجراها معها لويس كروب.
بعد محاولته غير الناجحة في مقاضاة اورهان باموك" بدعوى الحط من الروح التركية"، قام محامي تركيا البارز، اليميني، ذو السمعة السيئة، كمال كرينشيتش برفع قضية ضدك. إلى أي مدى يتكاتف المفكرون المتحررون في تركيا لمقاومة التيار اليميني والضغط القومي، وكيف يقفون إلى جانب بعضهم البعض؟
اليف شفق: للأسف لا يجيد المثقفون الليبراليون توحيد صفوفهم كما يفعل القوميون المتطرفون. يمكن تشبيه المجتمع التركي بمجال تلتقي فيه القوى المتضاربة والمتعايشة. المثقفون الليبراليون يشكلون بالفعل قوة ذات ثقل في هذا المجال، لكنهم في أغلب الأحيان يفشلون في العمل مع بعضهم البعض.
على العكس من الدولة وبيروقراطيتها، فان الإعلام والمجتمع المدني يتكونان من عدة طبقات ومن عدة ممثلين. لذلك، فان القوميين لا يشكلون أغلبية المجتمع التركي. عددهم قليل و مع ذلك فإن صوتهم عال وهناك تضارب مستمر في الآراء لديهم.
فمن جهة هناك من يريد لتركيا أن تنضم إلى الاتحاد الأوروبي، أن تنتشر فيها الديمقراطية وأن تصبح مجتمعا منفتحا. هذه الآراء هي التي تؤيد الإصلاحات وتطرح أسئلتها حول الوضع الراهن.
ومن جهة أخرى، هناك من يريد إبقاء تركيا منغلقة على نفسها، معادية لكل ما هو أجنبي، قومية وذات مجتمع ضيق ومنغلق. وبالتحديد لأن الأمور تسير بالاتجاه المعاكس، فان الضجيج والقلق الصادرين عن تلك الجماعة يصبحان أكثر قدرة على الإسماع وأكثر وضوحا.
لقد صرحت بأن اللغة التركية صارت أشبه ما تكون بساحة قتال. هل يجد البلد نفسه وسط "صراع ثقافي" فإذا كان الأمر كذلك، فما هو الدور الذي تلعبه الحكومة الإسلامية؟
شفق: شكلت الثقافة الأساس في عملية بناء الأمة في تركيا. فبعد فترة العشرينات كان قضية التجانس، التتريك ومركزية الثقافة تتصدر لائحة العمل السياسي للنخبة الكمالية. و للتمكن من إقامة الدولة، قام طاقم الإصلاح الأبرز بتكوين لغة وثقافة جديدة ومع الوقت هجرت الكلمات العثمانية مثلما تم إخراج الكلمات الصوفية من حيز الاستعمال.
وعلى صعيد آخر، فان الحكومة والقوى المحافظة في المجتمع تسعى على حد سواء إلى توقير ماضي العثمانيين على حساب التفكير النقدي. هناك تعادل بين الطرفين، فالكماليون الجدد يركزون على المستقبل ولا يعيرون أي اهتمام للماضي أو لعواقبه التاريخية. أما المحافظون، في الجهة المقابلة، وفي سعيهم لتقدير كل ما هو غير مقدر من قبل الإصلاحيين، قد جعلوا من الماضي شيئا غير قابل للسؤال. في رأيي إن كلا الطرفين مقصر.
رواياتك مبنية على ثروة من المراجع الأدبية وقد وظفت بشكل متعمد اللغة العثمانية فيها. هل يمكن القول بأن لغة الثقافة العثمانية كانت متعددة الوظائف وأكثر غنى مقارنة مع لغة الثقافة التركية في يومنا هذا؟ وهل مهدت ثورة الثورة الكمالية للتنوعات اللغوية التي قدمتها الإمبراطورية العثمانية؟
شفق : اللغة والثقافة العثمانية كانتا متعددتي اللغات، وهو أمر ينطبق على الدين أيضا. فقد كنا نملك ذات يوم إمبراطورية متعددة القوميات، منتشرة على صعيد كبير ومختلفة اختلافا كبيرا. أنا واحدة من كتاب قلائل انتقدوا علنا تتريك اللغة وأستعمل الكثير من الكلمات القديمة والمفاهيم الصوفية بالإضافة إلى الكلمات الحديثة. لهذا السبب فان الطابع اللغوي لكتاباتي قد أزعج العديد من أفراد النخبة الكمالية.
وفيما يتعلق بعنصر ما هو كوسموبوليتي، أعتقد أننا صرنا مع مرور الزمن أقل تسامحا أكثر ضيقا. ففي المرحلة المتأخرة للإمبراطورية العثمانية لم يكن غير مألوف وجود كاتبات يكتبن بالتركية أو الإنكليزية أو الفرنسية. فقد كان مثل هذا الأمر يعتبر طبيعيا.
أما اليوم فإنني غالبا ما أنتقد لأنني أكتب رواياتي باللغة الإنكليزية. كثيرون يعتبرون ذلك بمثابة "خيانة"، كما لو أخون بذلك لغتي ومن ثم بلدي.
"ابن حرام إستانبول" هي الرواية الثانية التي تكتبينها بالإنكليزية. هل تعتقدين أن الهجمات ضدك كانت ستكون أقل شدة لو أنك كتبت هذا الكتاب والكتاب الذي قبله باللغة التركية؟
شفق: ثمة عوامل أخرى تلعب بالتأكيد دورا في ذلك. فعندما يقرر المرء أن يكتب بالإنكليزية، "لغة الإمبريالية"، فإن بعض الناس يتصرفون بطريقة رجعية أكثر مما هم عليه. هذا ضيق تفكير ارتدادي يمكن رصده عند اليساريين واليمينيين على حد سواء.
وهنا أود أن أضيف بأنه وعلى الرغم من أن الرواية لم تلق استقبالا حسنا من قبل البعض، إلا أنها وبشكل عام حظيت على سمعة عالية جدا من قبل المجتمع ووسائل الإعلام. فقد أصبحت هذه الرواية من أفضل الكتب مبيعا وبيع أكثر من خمسين ألف نسخة منها، كما و أنها نوقشت ونشرت وقرئت بحرية. لقد شاركت في العديد من جلسات الحوار والبرامج حول الرواية بالإضافة إلى جلسات توقيع الرواية في جميع أنحاء البلاد، من إزمير إلى ديار بكر.
وقد كان الانطباع الذي حصلت عليه من الناس على اختلافهم ايجابيا جدا، وهذا يشمل أناسا من اليساريين، العلويين، الأكراد، ربات البيوت وحتى طالبات يرتدين الحجاب. و الجدير بالذكر هنا هو أن أغلبية رسائل الكره وصلتني من أتراك مقيمين في الخارج.
الأتراك الذين يعيشون في الخارج كمهاجرين قد يصبحون أكثر قومية ومحافظة وتعصبا من الأتراك الذين يعيشون في تركيا.
روايتك الجديدة تتحدث عن المأساة الأرمنية. هل تعرفين أي رواية تركية أخرى عالجت هذا الموضوع بالتفصيل؟ وكم استغرقك البحث للتحضير لروايتك؟
شفق : كتبت هذه الرواية خلال تدريسي وإقامتي في الولايات المتحدة الأمريكية. وبالإضافة إلى بحثي الخاص، فقد جمعت شهادات شفهية، تابعت أفلاما وثائقية وأجريت مقابلات، مثلما تحدثت مع العديد من الأرمن في الشتات، وفي الوقت ذاته زرت العديد من البيوت الأرمنية مما وفر لي الفرصة لمتابعة حياة الأتراك والأرمن في الولايات المتحدة الأمريكية.
أنا كاتبة تركية وأينما ذهبت سأحمل متاعي الثقافي معي. وفي الوقت ذاته فان كتابتي هي كتابة امرأة بدوية مترحلة، فأنا أريد أن أتجاوز الحدود القومية والقومانية. حدود الدولة القومية هي أضيق من أن تستوعب قوة الخيال عندي.
أجرى الحوار لوبس كروب
ترجمة سارة هيثم البكري/قنطرة
حقوق الطبع قنطرة 2006
المصدر
زائر- زائر
رد: مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
( الأتراك الذين يعيشون في الخارج كمهاجرين قد يصبحون أكثر قومية ومحافظة وتعصبا من الأتراك الذين يعيشون في تركيا )
لا يشعر باليتم إلا من فقد أباه , ومصيبة أن يتنكر الانسان لذاته تحت مختلف الدعاوى والشعارات مثل الانسانية ووو , وينسى اهله .
لا يشعر باليتم إلا من فقد أباه , ومصيبة أن يتنكر الانسان لذاته تحت مختلف الدعاوى والشعارات مثل الانسانية ووو , وينسى اهله .
رد: مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
طالما أنها تحب العدل و لا تفرق بين القوميات , لماذا مثلا لم تكتب عن الابادة التي تعرض لها الاخوة الاذريين من قبل الارهابيين الارمن و توجد في هذا المجال صور و مشاهد فيديو تؤكد تلك الحقائق؟.
afrasiab- Asteğmen
- عدد الرسائل : 480
العمر : 38
الموقع : دمشق - الحجر الأسود
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
حقيقة لا أعتقد انها كاتبة من العالم التركي , ربما هي ارمنية :-)
رد: مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
عزيزي رمادي
هي تركية صديقي، لكنها من الأتراك المستنفعون من الغرب.. لا تنس أنها مقيمة في أميركا
لاحظ كيف وصف الصحفي الذي أجرى المقابلة المحامي القومي كمال كرينشيتش بالمحامي اليميني ذو السمعة السيئة
التركي تركي أينما وجد
هي تركية صديقي، لكنها من الأتراك المستنفعون من الغرب.. لا تنس أنها مقيمة في أميركا
لاحظ كيف وصف الصحفي الذي أجرى المقابلة المحامي القومي كمال كرينشيتش بالمحامي اليميني ذو السمعة السيئة
التركي تركي أينما وجد
زائر- زائر
رد: مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
يكفي انها كتبتها بالنكليزية
مشكور اخي مؤنس ودائما يجب علينا ان نعرف كل شيء الجيد والقبيح عنا
وشكرا
مشكور اخي مؤنس ودائما يجب علينا ان نعرف كل شيء الجيد والقبيح عنا
وشكرا
Abo Deniz- Yönetici
- عدد الرسائل : 523
العمر : 37
الموقع : damascuse
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 06/03/2008
رد: مقابلة مع الروائية التركية أليف شفق
Ko'pekler havlaya havlaya katar yürür
الكلاب تعوي والقافلة تسير
لو كان فيها قطرة دمّ لتذكرت عشرات الآلاف من هؤلاء الأبرياء الأتراك الآذربيجانيين الذين قتلوا على أيدي العصابات الإرهابية الإجرامية الأرمنية
الكلاب تعوي والقافلة تسير
لو كان فيها قطرة دمّ لتذكرت عشرات الآلاف من هؤلاء الأبرياء الأتراك الآذربيجانيين الذين قتلوا على أيدي العصابات الإرهابية الإجرامية الأرمنية
lonely wolf- Binbaşı
- عدد الرسائل : 1156
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى