مقتبسات من بعض أمهات الكتب عن التركمان والترك
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقتبسات من بعض أمهات الكتب عن التركمان والترك
ان الاشجارعلى اختلافها من حيث الحجم والشكل والنوع والمميزات من الصفات تشترك مع بعضها بصفات عامة في تكوينها ومكوناتها الفسلجية ، ثم تعود وتختلف حسب خصوصياتها تتلائم ظروف نموها بما وفرتها لها الطبيعة من عوامل بيئية تساعد على تثبيت نفسها بمد جذورها في اعماق الارض .
ولعمق جذور ( شجرة الترك ) الممتدة لملايين السنين ولكبر حجمها وتشعبها مع الزمن حتى شمل ظلها مساحات واسعة تفوق التصورات ، وهى كذلك لا زالت تنمو وتكبر دون استخدام منشطات او مخصبات رغم تعرضها هنا وهناك لبعض مؤثرات ارادات منع انتشارها الطبيعي من تجريف وقطع وتقليم وقضم الا انها بقيت محتفظة بخصائص عناصرها المشتركة مرتبطة مع بعضها تحمل صفات ومزايا بذرتها الاولى من اولئك الاجداد الذين سطروا تاريخ الشجرة رغم ما اصابتها من تعثر وخمول وبطئ في النمو في فترات حجبت عنها الشمس والهواء الا انها عادت واستعادت عافيتها بعد ان اعتبرالابناء من الاجداد الافذاد فسقوا وروا ليس بالماء فحسب انما بالدماء والتضحيات كي تبقى الشجرة العملاقة محافظة على وجودها وديمومة عطائها الذي لا ينضب لخلود سفرها .
فقد وددت ان اجمع سطورا من بعض اوراق هذه الشجرة العملاقة على شكل نصوص مقتبسة من امهات نتف قليل من الكم الهائل من مصادر لا تعد ولا تحصى بالارقام تبقى تلك المصادر فريدة خالدة مع الزمن وتقادمه تزود الاجيال عبر الاجيال بالحقائق الدامغة الساطعة وهى تقول ....
()() يؤكد ابن خلدون ماذهب اليه الطبري والمسعودي وابن الاثير فيما جاء في الكتاب المقدس / التكوين / الاصحاح الخامس / الصفحة 807 ، في كتابه ( تاريخ ابن خلدون ) الجزء الاول الصفحة ( 8 ) على . . .( اتفق النسابون ونقله المفسرون على ان اولاد نوح الذين تفرعت الامم . . . منهم ثلاثة . . . سام ، حام ، يافث . . . وقد تم ذكرهم في التوراة ، وان يافث اكبرهم وحام الاصغر وسام الاوسط ، سام ابو العرب وفارس والروم ، ويافث ابو الترك والصقالبة ويأجوج ومأجوج ، وحام ابو القبط والسودان والبربر. . . ويضيف واما يافث فمن ولده الترك والصين والصقالبة ويأجوج ومأجوج باتفاق النسابين . . . . . . ويستطرد شرف الزمان قائلا . . . فلما وصل اليهم الاسلام اسلم بعضهم فسموا التركمانية ، وغلبوا الكفرة وطردوطهم . . . . ويضيف . . . وانتشر التركمان في بلاد الاسلام واحسنوا فيها السيرة حتى ملكوا اكثرها وصاروا ملوكا وسلاطين )
()() هذا وقد فصل شرف الزمان طاهر المروزي في كتابه ( طبائع الحيوان ) المحقق من قبل ( ف / منورسكي ) الصفحة ( 23 ) قائلا . . . ( قد ذكرنا من اجناس الترك واحوالهم ما اشتهر وما استفاض من غير استقصاء وتطويل ، لان اجناسهم وانواعهم وسيرهم ورسومهم وعاداتهم اكثر من ان يمكن استفائها بالذكر )
()() وفي كتاب ( ديوان الترك ) جاء بقلم مؤلفه ( محمود الكاشغرلي ) الصفحة ( 27 ) . . . ( الترك في الاصل عشرون قبيلة ولكل قبيلة منها بطون لا يحصيهم الا الله )
()() نشرت جريدة الزوراء في عددها ( 124 ) بتاريخ ( 19 / 2 / 2002 ) حديثا خاصا مع الدكتور ( فوزي رشيد ) اختصاص اللغات القديمة السومرية والاكدية نقتبس ما نصه . . . ( تعود اللغات السومرية الى عائلة لغات الاورال الطاي التى تنتسب لها اللغة المجرية والفلندية والتركية . . . ثم يضيف . . صحيح انهم اي السومريون ليسوا ساميين ولكنهم ليسوا اريين )
()() يقول العلامة ( د. مصطفى جواد ) في المقدمة التى كتبها عن بني قوم مؤلف كتاب – موجز تاريخ التركمان – ( المرحوم شاكر صابر الضابط ) مع ذكر الامثلة في الصفحة (11) . . . ما نصه ( انه من قوم شاركوا اهل الاسلام في جميع ما رفع مقامهم في العلوم والاداب والفقه والكلام والفلسفة والادارة والحروب والملاحم والغزوات والدفاع )
778888ظل ويميلون الى معاونة المصابين بكلوارث ، لانهم يفكرون دائما باحتمال اصابتهم بنفس العواقب غدا . )
()() يقول ( زكريا كتابجي ) في الصفحة ( 19 ) من اطروحته للدكتوراه التي نالها بمرتبة الشرف . . ( فالاتراك كان لهم تأثير قوي في الامم والشعوب الى دخلت تحت نفوذهم وسيطرتهم من الناحية السياسية والثقافية والاجتماعية ، كما انهم تأثروا بجد واخلاص بالتيارات الدينية والثقافية التى وصلت اليهم من الخارج ) وفي الصفحة ( 39 ) يقول ايضا ( قبلة من الترك وهم التركمانية لهم اثنان وعشرون بطنا لكل بطن منها علامة وسمة يعرف بعضهم بعضا ) اما في الصقحة ( 110 ) فيقول (انهم حديثوا العهد بالاسلام ، وقلوبهم سليمة ، لا يفسد الهواءطبيعتهم وعقولهم وافكارهم ، وارائهم صافية خالصة ، وبجانب هذه الخصال الحميدة اشتهروا ببطولاتهم ونجدتهم وشجاعتهم بين سائر الامم الاسلامية في الدولة الاسلامية ، اذن كان كل شئيدعوا الى الاستعانة بالاتراك في امور الدولة خاصة في الجيش ) ويقول ايضا في الصفحة (123 ) . . ( وهؤلاء الاتراك اثروا تأثيرا بالغا في الشؤون السياسية والاجتماعية في دار الخلافة ، واستولوا على الجيشاولا وعلى الحكومة ثانيا وخدموا خدمة كبيرة لا ينكر قدرها في اخماد نار الفتن التى ظهرت في البلدان الاسلامية . . . وكان هؤلاء الاتراك دائما رهن اشارة الخليفة يؤيدون سلطانه وينفذون اوامره ويقاومون الاخطار التى تهدد الدولة في الداخل والخارج مثل بابك الخرمي والبيزنطينين الذين وقفوا بالمرصاد للقضاء على الدولة العابسية )
()() يتحدث الاستاذ ( عباس العزاوي ) عن ماهية الترك في كتابه ( تاريخ العراق بين الاحتلالين ) الصفحة ( 22 – 23 ) قائلا .. ( التركماتن صنف من الترك ****وا من بلاد التركستان ، فجاؤا الى خراسان قديما ثم تفرقوا في البلاد .... ويضيف ... وهم قبائل شتى لكل قبيلة عشائر وبطون وافخاذ لا تحصى ولكل منها اسم مخصوص )
()() ويؤكد النص السابق المستشرق ( و. بارتولد ) مستندا على المصادر الصينية في كتابه ( تاريخ الترك في اسيا الوسطى ) الصفحة ( 50 ) موضحا ( توجد ثلاثة اقوام من الترك في الارض الممتدة من بحر الخزر الى حدود الصين ، وهؤلاء هم .. الغز ، القارلوق ، الغزغز او طوقوز اوغوز ) ثم يضيف ( ان مؤسس اكبر امبراطوريتين **** من هؤولاءالتركمان وهما الامبراطورية السلجوقية والامبراطورية العثمانية ) , وفى الصفحة ( 346 ) من نفس الكتاب يقول ( كان التركمان اشد الناس مقاومة للروس ، وآية هذه ان جيوش الروس لم تفقد العلم والمدفع الا في حربها مع التركمان سنة 1880م )
00ان والقفقاس وعاشت لفترات قصيرة وطويلة وحكمت شعوبا كثيرة ) ويضيف الدكتور كتانة في الصفحة ( 110 ) وما بعدها قائلا . . ( وجاء الخليفة عمر بن عبدالعزيز وانقذ جيش حملة القسطنطينية من الهلاك ثم عزل الولاة الظالمين الذين كانوا يوسيؤنالتعامل مع ابناءالبلاد ال***رة العراق وخراسان وسمرقند بحجة انهم من غير العرب وخصوصا المجاهدين الذين كانوا يدفعون الجزية ويحرمون من الغنائم الا ان قول الخليفة - جاء الاسلام هاديا للناس وليس جابيا للاموال - دفع الكثيرين من الترك والبربر وغيرهم دخول الاسلام ، حيث اصبحت سمرقند بعدها وبقية مدن الترك من اصدق بلاد المسلمين وظهر منهم عظماء لا يعدون مثل – البخارى والنسائي والترمذي وغيرهم )
()() اما شيخ المؤرخين الطبري ففي كتابه ( تاريخ الامم والملوك )الصفحة ( 221 ) فيقول .. ( ان عبيد الله قام في شهر ربيع الاول سنة 54هـ - 673 م بهجماته عبرنهر جيحون على بخارى ثم بيكند فقاومه الجيش التركي تحت امرة الملكة – قبج خاتون – مقاومة شديدة جدا جابت انتباهه واعجابه لمل لمسه فيهم من شجاعة فائقة وحسن استعمال الاسلحة فاختار منهم ، اتراك بخارى - الغز - الفي مقاتل يحسنون الرماية بالنشاب فبعثهم الى العراق واسكنهم البصرة )
()() وحول حادثة استصراخ المرأة العربية للخليفة المعتصم عام ( 223 هـ / 837 م ) فان الطبري يفصل ذلك في الجزء العاشر من تاريخه ابتدأ من الصفحة ( 227 ) باسهاب . . . ( وكان ماكان من فتح قلعة عمورية بعد ان جعل على اجنحة الخمس / وهى تشكيلة الجيش انذاك / القادة اشناس ، وافشين ، وبغا . يذودون ويقاتلون الاعداء بسيوف واسنة رماح بجيش من الاقوام الاتراك )
()() وفي كتاب ( المسالك والممالك ) لابن خرداذبة نقرأ في الصفحة ( 162 ) ... ( ان والي خراسان عبدالله بن طاهر كان يرسل الى العراق الفي تركي سنويا من مختلف مدن تركستان وذلك تنفيذا للاوامر الصادرة اليه من الخليفة ... ثم يضيف ... فلما بنى الحجاج مدينة واسط نقل كثيرا منهم اليها )
()() اما السيوطي في كتابه ( الوسائل الى مساهرة الاوائل ) الصفحة ( 249 ) فيقول ... ( ان المعتصم اول من تزين بزي الاتراك ولبس التاج )
()() وعن دور الجيش التركي في القضاء على حركة بابك الخرمي يكتب ( الدينوري ) في كتابه ( الاخبار الطوال ) الصفحة ( 341 ) ما نصه .. ( وعلى يد هذا الجيش التركي بأسنته وحرابه وبأمرة القائد التركي - افشين - قضى المعتصم على بابك الخرمي في سنة 223 هـ ، وكان قد شق عصا الطاعة على الخليفة واتخذ مدينة - بذ - قاعدة لحركته عند خروجه على الدولة لسنة 201 هـ وقد قال الشاعر العربي اسحق بن خلف في نفس صفحة الكتاب الابيات التالية ......
عزت بافشين حسامك امــــــــــــــــة والدين متمسك به استمساكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
لما اتاك ببابك توجـــــــــــــــــــــــته وابق من اضحى له تاجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
()() ويذكر الحافظ الذهبي في الجزءالاول الصفحة ( 383 ) من كتابه ( العبر في اخبار من غبر) عن نفس حركة بابك الخرمي . . . ( فلما وصل الخبر الى بغداد ضج الناسبالتكبير وعمهم الفرح واظهروا السرور وكتبوا الكتب الى الامصار بالفتح بينما سار الافشين ببابك حتى اتى سرة من رأى )
00ارا مسلمين فاتحين منقذين . . . ويستطرد . . . واسس كثير من امراء السلجوقيين امارات تركمانية ، كامارة بني ارتق بماردين وما حولها وامارة اتابكية الموصل وامارة زين الدين كوجك في اربل وامارة بني قبجاق في كرخيني - كركوك – وامارة قره ارسلان - ديار بكر – وامارة اتابكية الجبل واذربيجان من بني الدكز وامارة السلغرية بشيراز وماحولها من فارس وامارة الايواقية في جبل حمرين وغيرهم مثل آي دوغدى بخوزستان )
()() وفي العدد ( 65 ) من نفس المجلة لسنة 1964 ... يسطر بقلمه كاتبا . . . ( ان الاتراك الذين دخلوا العراقرمع معز الدولة وجدوا الاتراك الذين سبقوهم قد اختلط فريق منهم بالمجتمع ... وبقي فريق اخر في الجندية فانضموا اليهم ، ومن اشهر مماليك الاتراك الذين دخلوا العراق مع معزالدولة - سبكتكين – واليه ينتسب البيت - السبكتكيني - في دار المملك البويهية التى كانت في العيواضية ببغداد )
()() اما الباحث ( منذر الموصلي ) في كتابه ( القضية الكردية في العراق ) فيكتب في الصفحة ( 115 ) عن كركوك مايلي . . . ( تقع كركوك جنوب شرق نهر الزاب الصغير وغرب السليمانية ، وهى مركز محافظة تضم عدة اقضية ونواحي تتبعها اداريا ، وفيها منابع النفط الشهيرة ، ان غالبية سكان المدينة وبعض القرى المجاورة لها مباشرة هم من المواطنين التركمان في العراق )
()() وفي نفس الصدد يقول الاستاذ ( عبدالمجيد القيسي ) في الصفحة ( 41 ) من كتابه ( هوامش على تاريخ العراق السياسي الحديث ) كركوك مدينة تركمانية تعود اصول معظم سكانها الى اصول تركية )
()() ونقرأ في الصفحة ( 61 ) الجزء الثالث من كتاب ( تاريخ الوزارات العراقية ) للاستاذ ( عبدالرزاق الحسني ) عن موقف التركمان في كركوك وهو يقول . . ( انهم اي التركمان استنكروا طلب غلاة الكرد في كركوكجعل اللغة الكردية اللغة الرسمية في هذه المدينة التى يعتبرون فيها اقلية بينما الاكثرية للتركمان )
()() في نفس المجال يقول الاستاذ ( عزيز الحاج ) في الصفحة ( 209 ) من كتابه ( القضية الكردية في العشرينيات ) ما نصه . . ( ومما تحسن الاشارة اليه هنا ، ان التركمان في كركوك لم يستحسنوا خطابي رئيس الوزراء ووكيل المندوب البريطاني ، وانهم استنكروا طلب غلاة الكرد في كركوك جعل اللغة الكردية اللغة الرسمية في هذه المدينة التى يعتبرون فيها اقلية بينما الاكثرية للتركمان )
00ار ) فقد كتب . . . ( تقع كركوك وهى مركز نفطي على بعد 180 ميلا ، 280 كم الى شمال بغداد وكانت مدينة تركية بكل ما في الكلمة من معنى حتى ماض غبر بعيد ، وانتقل الاكراد تدريجيا من القرى الى المدينة )
()() اما الرحالة المشهور بمؤلفاته ( ستيفن همسلي لونكريك ) فقد اورد في كتابه ( اربعة قرون من تاريخ العراق الحديث ) ترجمة الاستاذ ( جعفر الخياط ) الصفحة ( 268 ) . . ( كانت بقايا الهجرات القديمة من التركمان متفرقة في تلعفر وفي خط طويل من قرى على طريق الوصل من دلي عباس في ديالى الى الزاب الكبير تمركزت اكثريتهم في كركوك ) و في الصفحة ( 908 ) يضيف همسلي . . . ( وقد اعجب الرحالون بكركوك فوصفوها بانها مدينة جميلة عظيمة حيث كان النطق السائد بالتركية ) ويستمر قائلا ( وكانت اربيل المشابهة بكل وضوح لكركوك بطبية بنائها وعناصرها )
()() وفي الموسوعة البريطانية القديمة والمعروفة بالحث والتمحيص فتقول . . .( ان كركوك في الاساس مدينة تركمانية ولو ان هناك من يتكلم العربية والكردية فيها ) وفي طبعتها المنظمة المعدلة نقرأ . . .( ان كركوك ونسيجها القومي محتفظ بالتركمان في المرتبة الاولى )
ويتحدث الدكتور ( فاضل حسين ) في الصفحة ( 92 ) من كتابه ( مشكلة الموصل ) الطبعة الثانية – 1967 بغداد بالنص ( استطاعت اللجنة - يقصد هنا لجنة عصبة الامم - ان تجزم ان المنشأ الاصلي لسكان هذه المدن اربيل وكركوك كان تركيا ، وان ابرز الاشخاص فيها اترتك ينكلمون التركية مع عوائلهم ، وقد وجدت اللجنة ان خمسة مختارين من اربيل من الاتراك ومختارا نصف كردي ونصف تركي ومختارا يهوديا ، ووجدت ان الجريدة الوحيدة الصادرة تحت اشراف الحكومة تطبع بالتركية ، وكانت الاوامر الرسمية تكتب بالعربية والتركية ووجدت ان الضابط السياسي البريطاني يتكلم التركية ولا يعلم العربية ولا الكردية ، ووجدت ان التون كوبرو تركية فعلا وان طوزخورماتو تركمانية عدا بعض الاسر اليهودية ، وان قره تبة تركمانية 75% وكردية 22% وعربية 3% ، وان تازه خورماتو وطاووق تركمانيتان )
()() اما الحاكم السياسي البريطاني لاربيل ( دبليو ار هي ) فيقول في كتابه المترجم من قبل ( فؤاد جميل ) ( سنتان في كردستان 1918 – 1920 ) الصفحة ( 106 ) ما يلي ... ( هناك خطا من المدن فيها سكان يتكلمون ابناؤها التركية ، انه الخط الذي يفصل الارضين التى تسود اكثرية كردية عن الارضين التى تسود اكثرية عربية ... ويضيف ,,, ان كركوك هى المركز الرئيسي لسكان الاتراك ، وكان تعداد سكانها قبل الحرب العالمية الاولى 30 الف نسمة وثمة قرى عديدة كائنة بجوارها يتكلم ابناؤها التركية ايضا .... ويستمر في الحديث في الصفحة 107 .. قائلا ... ان الموقعين الوحيدين الذين يتكلم فيها الاهلون التركية ونعني نحن بها عناية وثيقة هما اربيل والتون كوبرو ... ويردف ايضا ... والمدينة العلية - يقصد قلعة اربيل - عدد سكانها 6000 نسمة يوجد فيها انقى عنصر تركي )
ولعمق جذور ( شجرة الترك ) الممتدة لملايين السنين ولكبر حجمها وتشعبها مع الزمن حتى شمل ظلها مساحات واسعة تفوق التصورات ، وهى كذلك لا زالت تنمو وتكبر دون استخدام منشطات او مخصبات رغم تعرضها هنا وهناك لبعض مؤثرات ارادات منع انتشارها الطبيعي من تجريف وقطع وتقليم وقضم الا انها بقيت محتفظة بخصائص عناصرها المشتركة مرتبطة مع بعضها تحمل صفات ومزايا بذرتها الاولى من اولئك الاجداد الذين سطروا تاريخ الشجرة رغم ما اصابتها من تعثر وخمول وبطئ في النمو في فترات حجبت عنها الشمس والهواء الا انها عادت واستعادت عافيتها بعد ان اعتبرالابناء من الاجداد الافذاد فسقوا وروا ليس بالماء فحسب انما بالدماء والتضحيات كي تبقى الشجرة العملاقة محافظة على وجودها وديمومة عطائها الذي لا ينضب لخلود سفرها .
فقد وددت ان اجمع سطورا من بعض اوراق هذه الشجرة العملاقة على شكل نصوص مقتبسة من امهات نتف قليل من الكم الهائل من مصادر لا تعد ولا تحصى بالارقام تبقى تلك المصادر فريدة خالدة مع الزمن وتقادمه تزود الاجيال عبر الاجيال بالحقائق الدامغة الساطعة وهى تقول ....
()() يؤكد ابن خلدون ماذهب اليه الطبري والمسعودي وابن الاثير فيما جاء في الكتاب المقدس / التكوين / الاصحاح الخامس / الصفحة 807 ، في كتابه ( تاريخ ابن خلدون ) الجزء الاول الصفحة ( 8 ) على . . .( اتفق النسابون ونقله المفسرون على ان اولاد نوح الذين تفرعت الامم . . . منهم ثلاثة . . . سام ، حام ، يافث . . . وقد تم ذكرهم في التوراة ، وان يافث اكبرهم وحام الاصغر وسام الاوسط ، سام ابو العرب وفارس والروم ، ويافث ابو الترك والصقالبة ويأجوج ومأجوج ، وحام ابو القبط والسودان والبربر. . . ويضيف واما يافث فمن ولده الترك والصين والصقالبة ويأجوج ومأجوج باتفاق النسابين . . . . . . ويستطرد شرف الزمان قائلا . . . فلما وصل اليهم الاسلام اسلم بعضهم فسموا التركمانية ، وغلبوا الكفرة وطردوطهم . . . . ويضيف . . . وانتشر التركمان في بلاد الاسلام واحسنوا فيها السيرة حتى ملكوا اكثرها وصاروا ملوكا وسلاطين )
()() هذا وقد فصل شرف الزمان طاهر المروزي في كتابه ( طبائع الحيوان ) المحقق من قبل ( ف / منورسكي ) الصفحة ( 23 ) قائلا . . . ( قد ذكرنا من اجناس الترك واحوالهم ما اشتهر وما استفاض من غير استقصاء وتطويل ، لان اجناسهم وانواعهم وسيرهم ورسومهم وعاداتهم اكثر من ان يمكن استفائها بالذكر )
()() وفي كتاب ( ديوان الترك ) جاء بقلم مؤلفه ( محمود الكاشغرلي ) الصفحة ( 27 ) . . . ( الترك في الاصل عشرون قبيلة ولكل قبيلة منها بطون لا يحصيهم الا الله )
()() نشرت جريدة الزوراء في عددها ( 124 ) بتاريخ ( 19 / 2 / 2002 ) حديثا خاصا مع الدكتور ( فوزي رشيد ) اختصاص اللغات القديمة السومرية والاكدية نقتبس ما نصه . . . ( تعود اللغات السومرية الى عائلة لغات الاورال الطاي التى تنتسب لها اللغة المجرية والفلندية والتركية . . . ثم يضيف . . صحيح انهم اي السومريون ليسوا ساميين ولكنهم ليسوا اريين )
()() يقول العلامة ( د. مصطفى جواد ) في المقدمة التى كتبها عن بني قوم مؤلف كتاب – موجز تاريخ التركمان – ( المرحوم شاكر صابر الضابط ) مع ذكر الامثلة في الصفحة (11) . . . ما نصه ( انه من قوم شاركوا اهل الاسلام في جميع ما رفع مقامهم في العلوم والاداب والفقه والكلام والفلسفة والادارة والحروب والملاحم والغزوات والدفاع )
778888ظل ويميلون الى معاونة المصابين بكلوارث ، لانهم يفكرون دائما باحتمال اصابتهم بنفس العواقب غدا . )
()() يقول ( زكريا كتابجي ) في الصفحة ( 19 ) من اطروحته للدكتوراه التي نالها بمرتبة الشرف . . ( فالاتراك كان لهم تأثير قوي في الامم والشعوب الى دخلت تحت نفوذهم وسيطرتهم من الناحية السياسية والثقافية والاجتماعية ، كما انهم تأثروا بجد واخلاص بالتيارات الدينية والثقافية التى وصلت اليهم من الخارج ) وفي الصفحة ( 39 ) يقول ايضا ( قبلة من الترك وهم التركمانية لهم اثنان وعشرون بطنا لكل بطن منها علامة وسمة يعرف بعضهم بعضا ) اما في الصقحة ( 110 ) فيقول (انهم حديثوا العهد بالاسلام ، وقلوبهم سليمة ، لا يفسد الهواءطبيعتهم وعقولهم وافكارهم ، وارائهم صافية خالصة ، وبجانب هذه الخصال الحميدة اشتهروا ببطولاتهم ونجدتهم وشجاعتهم بين سائر الامم الاسلامية في الدولة الاسلامية ، اذن كان كل شئيدعوا الى الاستعانة بالاتراك في امور الدولة خاصة في الجيش ) ويقول ايضا في الصفحة (123 ) . . ( وهؤلاء الاتراك اثروا تأثيرا بالغا في الشؤون السياسية والاجتماعية في دار الخلافة ، واستولوا على الجيشاولا وعلى الحكومة ثانيا وخدموا خدمة كبيرة لا ينكر قدرها في اخماد نار الفتن التى ظهرت في البلدان الاسلامية . . . وكان هؤلاء الاتراك دائما رهن اشارة الخليفة يؤيدون سلطانه وينفذون اوامره ويقاومون الاخطار التى تهدد الدولة في الداخل والخارج مثل بابك الخرمي والبيزنطينين الذين وقفوا بالمرصاد للقضاء على الدولة العابسية )
()() يتحدث الاستاذ ( عباس العزاوي ) عن ماهية الترك في كتابه ( تاريخ العراق بين الاحتلالين ) الصفحة ( 22 – 23 ) قائلا .. ( التركماتن صنف من الترك ****وا من بلاد التركستان ، فجاؤا الى خراسان قديما ثم تفرقوا في البلاد .... ويضيف ... وهم قبائل شتى لكل قبيلة عشائر وبطون وافخاذ لا تحصى ولكل منها اسم مخصوص )
()() ويؤكد النص السابق المستشرق ( و. بارتولد ) مستندا على المصادر الصينية في كتابه ( تاريخ الترك في اسيا الوسطى ) الصفحة ( 50 ) موضحا ( توجد ثلاثة اقوام من الترك في الارض الممتدة من بحر الخزر الى حدود الصين ، وهؤلاء هم .. الغز ، القارلوق ، الغزغز او طوقوز اوغوز ) ثم يضيف ( ان مؤسس اكبر امبراطوريتين **** من هؤولاءالتركمان وهما الامبراطورية السلجوقية والامبراطورية العثمانية ) , وفى الصفحة ( 346 ) من نفس الكتاب يقول ( كان التركمان اشد الناس مقاومة للروس ، وآية هذه ان جيوش الروس لم تفقد العلم والمدفع الا في حربها مع التركمان سنة 1880م )
00ان والقفقاس وعاشت لفترات قصيرة وطويلة وحكمت شعوبا كثيرة ) ويضيف الدكتور كتانة في الصفحة ( 110 ) وما بعدها قائلا . . ( وجاء الخليفة عمر بن عبدالعزيز وانقذ جيش حملة القسطنطينية من الهلاك ثم عزل الولاة الظالمين الذين كانوا يوسيؤنالتعامل مع ابناءالبلاد ال***رة العراق وخراسان وسمرقند بحجة انهم من غير العرب وخصوصا المجاهدين الذين كانوا يدفعون الجزية ويحرمون من الغنائم الا ان قول الخليفة - جاء الاسلام هاديا للناس وليس جابيا للاموال - دفع الكثيرين من الترك والبربر وغيرهم دخول الاسلام ، حيث اصبحت سمرقند بعدها وبقية مدن الترك من اصدق بلاد المسلمين وظهر منهم عظماء لا يعدون مثل – البخارى والنسائي والترمذي وغيرهم )
()() اما شيخ المؤرخين الطبري ففي كتابه ( تاريخ الامم والملوك )الصفحة ( 221 ) فيقول .. ( ان عبيد الله قام في شهر ربيع الاول سنة 54هـ - 673 م بهجماته عبرنهر جيحون على بخارى ثم بيكند فقاومه الجيش التركي تحت امرة الملكة – قبج خاتون – مقاومة شديدة جدا جابت انتباهه واعجابه لمل لمسه فيهم من شجاعة فائقة وحسن استعمال الاسلحة فاختار منهم ، اتراك بخارى - الغز - الفي مقاتل يحسنون الرماية بالنشاب فبعثهم الى العراق واسكنهم البصرة )
()() وحول حادثة استصراخ المرأة العربية للخليفة المعتصم عام ( 223 هـ / 837 م ) فان الطبري يفصل ذلك في الجزء العاشر من تاريخه ابتدأ من الصفحة ( 227 ) باسهاب . . . ( وكان ماكان من فتح قلعة عمورية بعد ان جعل على اجنحة الخمس / وهى تشكيلة الجيش انذاك / القادة اشناس ، وافشين ، وبغا . يذودون ويقاتلون الاعداء بسيوف واسنة رماح بجيش من الاقوام الاتراك )
()() وفي كتاب ( المسالك والممالك ) لابن خرداذبة نقرأ في الصفحة ( 162 ) ... ( ان والي خراسان عبدالله بن طاهر كان يرسل الى العراق الفي تركي سنويا من مختلف مدن تركستان وذلك تنفيذا للاوامر الصادرة اليه من الخليفة ... ثم يضيف ... فلما بنى الحجاج مدينة واسط نقل كثيرا منهم اليها )
()() اما السيوطي في كتابه ( الوسائل الى مساهرة الاوائل ) الصفحة ( 249 ) فيقول ... ( ان المعتصم اول من تزين بزي الاتراك ولبس التاج )
()() وعن دور الجيش التركي في القضاء على حركة بابك الخرمي يكتب ( الدينوري ) في كتابه ( الاخبار الطوال ) الصفحة ( 341 ) ما نصه .. ( وعلى يد هذا الجيش التركي بأسنته وحرابه وبأمرة القائد التركي - افشين - قضى المعتصم على بابك الخرمي في سنة 223 هـ ، وكان قد شق عصا الطاعة على الخليفة واتخذ مدينة - بذ - قاعدة لحركته عند خروجه على الدولة لسنة 201 هـ وقد قال الشاعر العربي اسحق بن خلف في نفس صفحة الكتاب الابيات التالية ......
عزت بافشين حسامك امــــــــــــــــة والدين متمسك به استمساكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
لما اتاك ببابك توجـــــــــــــــــــــــته وابق من اضحى له تاجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
()() ويذكر الحافظ الذهبي في الجزءالاول الصفحة ( 383 ) من كتابه ( العبر في اخبار من غبر) عن نفس حركة بابك الخرمي . . . ( فلما وصل الخبر الى بغداد ضج الناسبالتكبير وعمهم الفرح واظهروا السرور وكتبوا الكتب الى الامصار بالفتح بينما سار الافشين ببابك حتى اتى سرة من رأى )
00ارا مسلمين فاتحين منقذين . . . ويستطرد . . . واسس كثير من امراء السلجوقيين امارات تركمانية ، كامارة بني ارتق بماردين وما حولها وامارة اتابكية الموصل وامارة زين الدين كوجك في اربل وامارة بني قبجاق في كرخيني - كركوك – وامارة قره ارسلان - ديار بكر – وامارة اتابكية الجبل واذربيجان من بني الدكز وامارة السلغرية بشيراز وماحولها من فارس وامارة الايواقية في جبل حمرين وغيرهم مثل آي دوغدى بخوزستان )
()() وفي العدد ( 65 ) من نفس المجلة لسنة 1964 ... يسطر بقلمه كاتبا . . . ( ان الاتراك الذين دخلوا العراقرمع معز الدولة وجدوا الاتراك الذين سبقوهم قد اختلط فريق منهم بالمجتمع ... وبقي فريق اخر في الجندية فانضموا اليهم ، ومن اشهر مماليك الاتراك الذين دخلوا العراق مع معزالدولة - سبكتكين – واليه ينتسب البيت - السبكتكيني - في دار المملك البويهية التى كانت في العيواضية ببغداد )
()() اما الباحث ( منذر الموصلي ) في كتابه ( القضية الكردية في العراق ) فيكتب في الصفحة ( 115 ) عن كركوك مايلي . . . ( تقع كركوك جنوب شرق نهر الزاب الصغير وغرب السليمانية ، وهى مركز محافظة تضم عدة اقضية ونواحي تتبعها اداريا ، وفيها منابع النفط الشهيرة ، ان غالبية سكان المدينة وبعض القرى المجاورة لها مباشرة هم من المواطنين التركمان في العراق )
()() وفي نفس الصدد يقول الاستاذ ( عبدالمجيد القيسي ) في الصفحة ( 41 ) من كتابه ( هوامش على تاريخ العراق السياسي الحديث ) كركوك مدينة تركمانية تعود اصول معظم سكانها الى اصول تركية )
()() ونقرأ في الصفحة ( 61 ) الجزء الثالث من كتاب ( تاريخ الوزارات العراقية ) للاستاذ ( عبدالرزاق الحسني ) عن موقف التركمان في كركوك وهو يقول . . ( انهم اي التركمان استنكروا طلب غلاة الكرد في كركوكجعل اللغة الكردية اللغة الرسمية في هذه المدينة التى يعتبرون فيها اقلية بينما الاكثرية للتركمان )
()() في نفس المجال يقول الاستاذ ( عزيز الحاج ) في الصفحة ( 209 ) من كتابه ( القضية الكردية في العشرينيات ) ما نصه . . ( ومما تحسن الاشارة اليه هنا ، ان التركمان في كركوك لم يستحسنوا خطابي رئيس الوزراء ووكيل المندوب البريطاني ، وانهم استنكروا طلب غلاة الكرد في كركوك جعل اللغة الكردية اللغة الرسمية في هذه المدينة التى يعتبرون فيها اقلية بينما الاكثرية للتركمان )
00ار ) فقد كتب . . . ( تقع كركوك وهى مركز نفطي على بعد 180 ميلا ، 280 كم الى شمال بغداد وكانت مدينة تركية بكل ما في الكلمة من معنى حتى ماض غبر بعيد ، وانتقل الاكراد تدريجيا من القرى الى المدينة )
()() اما الرحالة المشهور بمؤلفاته ( ستيفن همسلي لونكريك ) فقد اورد في كتابه ( اربعة قرون من تاريخ العراق الحديث ) ترجمة الاستاذ ( جعفر الخياط ) الصفحة ( 268 ) . . ( كانت بقايا الهجرات القديمة من التركمان متفرقة في تلعفر وفي خط طويل من قرى على طريق الوصل من دلي عباس في ديالى الى الزاب الكبير تمركزت اكثريتهم في كركوك ) و في الصفحة ( 908 ) يضيف همسلي . . . ( وقد اعجب الرحالون بكركوك فوصفوها بانها مدينة جميلة عظيمة حيث كان النطق السائد بالتركية ) ويستمر قائلا ( وكانت اربيل المشابهة بكل وضوح لكركوك بطبية بنائها وعناصرها )
()() وفي الموسوعة البريطانية القديمة والمعروفة بالحث والتمحيص فتقول . . .( ان كركوك في الاساس مدينة تركمانية ولو ان هناك من يتكلم العربية والكردية فيها ) وفي طبعتها المنظمة المعدلة نقرأ . . .( ان كركوك ونسيجها القومي محتفظ بالتركمان في المرتبة الاولى )
ويتحدث الدكتور ( فاضل حسين ) في الصفحة ( 92 ) من كتابه ( مشكلة الموصل ) الطبعة الثانية – 1967 بغداد بالنص ( استطاعت اللجنة - يقصد هنا لجنة عصبة الامم - ان تجزم ان المنشأ الاصلي لسكان هذه المدن اربيل وكركوك كان تركيا ، وان ابرز الاشخاص فيها اترتك ينكلمون التركية مع عوائلهم ، وقد وجدت اللجنة ان خمسة مختارين من اربيل من الاتراك ومختارا نصف كردي ونصف تركي ومختارا يهوديا ، ووجدت ان الجريدة الوحيدة الصادرة تحت اشراف الحكومة تطبع بالتركية ، وكانت الاوامر الرسمية تكتب بالعربية والتركية ووجدت ان الضابط السياسي البريطاني يتكلم التركية ولا يعلم العربية ولا الكردية ، ووجدت ان التون كوبرو تركية فعلا وان طوزخورماتو تركمانية عدا بعض الاسر اليهودية ، وان قره تبة تركمانية 75% وكردية 22% وعربية 3% ، وان تازه خورماتو وطاووق تركمانيتان )
()() اما الحاكم السياسي البريطاني لاربيل ( دبليو ار هي ) فيقول في كتابه المترجم من قبل ( فؤاد جميل ) ( سنتان في كردستان 1918 – 1920 ) الصفحة ( 106 ) ما يلي ... ( هناك خطا من المدن فيها سكان يتكلمون ابناؤها التركية ، انه الخط الذي يفصل الارضين التى تسود اكثرية كردية عن الارضين التى تسود اكثرية عربية ... ويضيف ,,, ان كركوك هى المركز الرئيسي لسكان الاتراك ، وكان تعداد سكانها قبل الحرب العالمية الاولى 30 الف نسمة وثمة قرى عديدة كائنة بجوارها يتكلم ابناؤها التركية ايضا .... ويستمر في الحديث في الصفحة 107 .. قائلا ... ان الموقعين الوحيدين الذين يتكلم فيها الاهلون التركية ونعني نحن بها عناية وثيقة هما اربيل والتون كوبرو ... ويردف ايضا ... والمدينة العلية - يقصد قلعة اربيل - عدد سكانها 6000 نسمة يوجد فيها انقى عنصر تركي )
afrasiab- Asteğmen
- عدد الرسائل : 480
العمر : 38
الموقع : دمشق - الحجر الأسود
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: مقتبسات من بعض أمهات الكتب عن التركمان والترك
دكتور
مامن كلمات تعبر عن شكري وامتناني لجهودك
باركك الكوك تنكري
مامن كلمات تعبر عن شكري وامتناني لجهودك
باركك الكوك تنكري
lonely wolf- Binbaşı
- عدد الرسائل : 1156
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
رد: مقتبسات من بعض أمهات الكتب عن التركمان والترك
باركك الله فيك دكتور
بيبرس
بيبرس
بيبرس- Üst çavuş
- عدد الرسائل : 208
تاريخ التسجيل : 22/03/2008
مواضيع مماثلة
» كلمة تركمان في أمهات الكتب
» كتاب طبقات أكبرى - تاريخ المسلمون والترك في الهند - للتحميل
» من أبطال التركمان
» فخر التركمان
» رد من ذئب التركمان للشراكسة.....
» كتاب طبقات أكبرى - تاريخ المسلمون والترك في الهند - للتحميل
» من أبطال التركمان
» فخر التركمان
» رد من ذئب التركمان للشراكسة.....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى