الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
+4
سنجقدار
lonely wolf
suriye-turkmen
ممد تركماني
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
فى السابع عشر من شهر ديسمبر عام 1995 ، فاضت روح الشيخ عيسى يوسف ألب تكين آخر رئيس وزراء مسلم لتركستان الشرقية، فى مدينة استانبول عن أربعة وتسعين عاما قضى منها ستة وأربعين عاما مهاجرا خارج وطنه تركستان الشرقية، أمضاها كلها فى كفاح من نوع خاص . حمل قضية أمته ، وطاف بلدان العالم الإسلامى يعرض ويشرح ما أصاب وطنه تركستان الشرقية من مظالم الاحتلال والحكم الشيوعى ، ويحذر المسلمين ويستنهض هممهم ، ويسألهم الدعم المعنوى والتفاعل معه. قال عنه رجب طيب أردوغان( رئيس وزراء تركيا الحالى) عندما كان رئيسا منتخبا لبلدية استانبول سنة 1996، (إن الشيخ عيسى يوسف آلب تكين ليس مجرد زعيم لمسلمى تركستان الشرقية ، إنما هو رمز لكل الأتراك فى شتى بقاع الأرض).كما وصفه الدلاى لاما زعيم التبت بأنه (مجاهد من أجل الحرية ، قضى حياته الطويلة مجاهدا من أجل الحق والعدل ).
ولد الشيخ عيسى يوسف آلب تكين فى بلدة ينكى حصار عام 1901 لأسرة تركية مسلمة. وكانت تركستان الشرقية فى ذلك التاريخ فى قبضة الصين الوطنية. تعلم الشيخ عيسى يوسف فى المدرسة وتنقل فى وظائف مختلفة . وهو فى الخامسة والعشرين من عمره عمل موظفا فى القنصلية الصينية. أتاح له هذا العمل زيارة تركستان الغربية التى صارت فى قبضة الاتحاد السوفيتى ( التى تعرف الآن بجمهوريات آسيا الوسطى المستقلة) والإقامة هناك فى الفترة من عام 1926 - إلى 1932، و مسلمو تركستان الغربية بمثابة امتداد بشرى لمسلمى تركستان الشرقية .
كان لهذه الفترة آثارها فى حياة الشيخ عيسى يوسف آلب تكين ، إذ أنه خلال ست سنوات طاف مناطق تركستان الغربية وشاهد بنفسه مظالم الشيوعية وما أصاب المسلمين هناك فى دينهم ودنياهم من جرائها، وبالتالى صار تحرير بلاده من الاستعمار ،وتحذير العالم الإسلامى من مخاطر الشيوعية هما جوهر تحركاته السياسية.
وفى عام 1933 ، أى بعد عودة الشيخ عيسى آلب تكين من تركستان الغربية، ثار التركستانيون الشرقيون ضد الحكم الصينى ، واستغل الاتحاد السوقيتى هذه الأحداث ليتدخل فى تركستان الشرقية تدخلا مباشرا.
كان الشيخ عيسى آلب تكين فى الفترة من 1932- 1947 عضوا فى البرلمان الصينى بوصفه ممثلا لتركستان الشرقية ، وركز جهوده فى تلك الفترة للمطالبة بتحرير بلاده واستقلالها.
وفى عام 1944 ثارت تركستان الشرقية ضد الحكم الصينى واستطاعت فى عام 1947 أن تحقق استقلالها بحكم ذاتى ، واختير الشيخ عيسى يوسف آلب تكين أمينا عاما لحكومة تركستان الشرقية عام 1947 ، وهو منصب يعادل منصب رئيس الوزراء.
اتبع الشيخ عيسى يوسف أثناء رئاسته لوزارة بلاده سياسة وطنية معادية للاستعمار ومعادية للشيوعية، إذ كانت بلاده آنذاك مطمع لجارتيها الكبيرتين الصين وروسيا الشيوعية.
وعندما اجتاحت القوات الصينية الشيوعية تركستان الشرقية سنة 1949 ، اضطر الشيخ عيسى آلب تكين إلى مغادرة وطنه فى العام نفسه ليبدأ مرحلة جديدة من كفاحه لتحرير بلاده.
***
يقول الشيخ عيسى يوسف آلب تكين فى بيان سبب مغادرته بلاده وعدم المقاومة من الداخل:
" إزاء هذا الخطر المحدق بوطننا المقدس ، كان علينا نحن الوطنيون التركستانيون سبيلان ؛ إما الاستسلام جميعا بدون أى مقاومة ، ثم الموت البطىء على يد الشيوعيين ، أو الموت دفاعا عن الوطن المقدس ، وقد اخترنا الطريق الثانى. فقد رأينا تنظيم حرب عصابات قوية ، تحت قيادة عثمان باتور والحاج جانم خان ، وغيرهم من رؤساء القبائل ، على أن يتوجه فريق آخر من الزعماء الوطنيين إلى العالم الحر والعالم الإسلامى، لإبلاغهم اعتداء الشيوعيين على وطننا المقدس ، وطلب المساعدة اللازمة لإنقاذ تركستان الشرقية من براثن الاستعمار الشيوعى الغاشم" . لهذه الغاية غادر يوسف الشيخ عيسى آلب تكين بلاده فى 20 سبتمبر 1949.
وبعد رحلة طويلة شاقة عبر الجبال وعلى ظهور الدواب وفى طقس ثلجى تتساقط فيه أطراف الرجال وتنفق فيه الركائب ، وصل إلى كشمير مع من تبقى معه من الرجال ، ثم استقر به المقام فى تركيا فى عام 1954، ومنحته الجمهورية التركية الجنسية التركية فى 4 ديسمبر 1957.
****
زار الشيخ عيسى يوسف آلب تكين معظم بلدان العالم الإسلامى لشرح أخطار الشيوعية التى تحدق بالعالم الإسلامى ، وقضية بلاده المحتلة التى هى جزء لا ينفصم عن العالم الإسلامى فزار مصر والسعودية وأندونسيا وماليزيا وباكستان والعراق ، والولايات المتحدة الأمريكية، وتقابل مع زعماء وروءساء العالم الإسسلامى فالتقى بالملك عبد العزير آل سعود ، والملك سعود والملك فيصل والملك خالد بن سعود ،والملك فاروق ، والرئيس معمر القذافى، والرئيس سوهارتو ،وقدم مذكرات وكتب المقالات ولجأ إلى كل سبيل سلمى ودبلوماسى لتوجيه اهتمام الرأى العام نحو قضية بلاده.
اتبع الشيخ عيسى يوسف آلب تكين هذا الأسلوب السياسى فى شرح قضية بلاده ، على اعتبار إنه يشرحها حسب تعبيره " إلى العالم الحر" وركز جهوده فى سبيل إدراجها ضمن القضايا المطروحة على المؤتمرات الإسلامية وجذب اهتمام المنظمات الدولية إليها . وكان أشد ما يؤلمه هو التجاهل الذى قوبلت به قضية بلاده فى حين أن قضية التبت التى تقع أيضا تحت الاحتلال الصينى الشيوعى تلقى أشكالا شتى من المساعدة المعنوية والمادية من دول العالم خاصة الهند والعالم البوذى, فقد عرضت بعض دول العالم ، ومنها دولا إسلامية، قضية التبت على الأمم المتحدة بضع مرات وقامت مختلف المنظمات العالمية بتقديم المعونة المادية للتبت وشاركت دول أوروبا فى جمع أموالا كثيرة من أوروبا والنرويج وسويسرا والهند وأمريكا والنمسا وهيئة المعونة الكاثوليكية. كما قدمت بعض الدول الأوروبية منحا دراسية لطلاب التبت من أبناء المهاجرين إليها مثل سويسرا وفرنسا وألمانيا الغربية وانجلترا وأمريكا والدانمرك.
قررالشيخ عيسى يوسف آلب تكين أن يجعل قضية بلاده جزءا من قضية أكبر تحظى باهتمام المنظمات الدولية وهى قضية تحرير التبت ومنغوليا من الحكم الصينى وذلك بأمل أن تحظى قضية بلاده بنفس الاهتمام الذى تحضى به هاتيك القضيتين .
وفى عام 1988 تم تكوين اللجنة الموحدة لشعوب تركستان الشرقية ومنغوليا والتبت ، وأصدرت اللجنة بيانا أوضحت فيه سبب اجتماعها وهو رغبتها فى توحيد كفاحها من أجل الاستقلال والتخلص من الاحتلال الصينى ، وقررت هذه اللجنة إصدار دورية لشرح قضية شعوبهم. وتم اختيار الدالاى لاما زعيم التبت قائدا روحيا ومتحدثا باسم اللجنة الموحدة ، وذلك بغية الاستفادة مما يحظى به الدالاى لاما من مكانة روحية وتقدير على المستوى الدولى، كما اختير الشيخ عيسى يوسف ألب تكين ليكون نائبا رئيس لهذه اللجنة.
استطاع الشيخ عيسى يوسف آلب تكين أن يوطد علاقته بكل الجماعات التركستانية التى تشاطره الغاية والهدف.وكان انهيار الاتحاد السوفيتى عام 1991، وظهور جمهوريات آسيا الوسطى الخمس - أى تركستان الغربية وهى جمهوريات أهلها أتراك مسلمون يتكلمون اللغة التركية - بداية لظهور ما أطُلق عليه اسم العالم التركى ، و كان هذا سببا فى تجديد الأمل لديه لتحقيق حلم استقلال بلاده فدعا فى عام 1992 إلى عقد المجلس الوطنى لتركستان الشرقية فى تركيا وتأسيس حكومة فى المنفى ، وبعث تورجوت أوزال رئيس الجمهورية التركية آنذاك ورئيس الوزراء سليمان ديميرل ببرقية تهنئة بمناسبة بلوغ الشيخ عيسى عامه التسعين ، كما قام كبار المسئولين هناك بتهنئته ووصفوه بأنه " بطل جميع الشعوب التركية" ، وأنه "ينبغى أن يعامل بوصفه رئيس دولة تركستان الشرقية فى المنفى".
استطاع آلب تكين من خلال المجلس الوطنى لتركستان الشرقية الذى تأسس فى استانبول فى 12 ديسمبر 1992 ، تأسيس لجنة تنفيذية مؤقتة بمثابة حكومة فى المنفى وتقرر اسم الدولة والعلم الوطنى والنشيد الوطنى ، ووضع برنامج للعمل من ثمانية بنود. كما استطاع أن يوحد أكثر من 20 جماعة تسعى للاستقلال فى آسيا الوسطى تركستان
وقد عبر الرئيس التركى سليمان ديميريل فى افتتاح المؤتمر الثالث للتركيات الذى انعقد فى مدينة إزمير فى سبتمبر سنة 1995، عن ترحيب تركيا بهذا العالم التركى الجديد بإمكاناته الاستراتيجية والبشرية، مع الإشارة إلى مسلمى تركستان الشرقية وأن قسما من هذا العالم التركى لم ينل استقلاله بعد بقوله:
" إنها حقيقة تاريخية إن مائتى مليون تركى يعيشون فى الأرض الممتدة من سور الصين العظيم إلى البلقان، ماتئى مليون يجمعهم جنس واحد هو الجنس التركى ويتكلمون لغة واحدة أيضا هى اللغة التركية ، ولهم تاريخ وثقافة واحده ، لكنهم مبعدون عن بعضهم البعض ، بعض هذه الشعوب نالت استقلالها ، وبعضها شبه مستقل ، وبعضهم مازال يعيش تحت الاحتلال " ويظهر اهتماما كبيرا بقضايا استقلالهم و"إن الغاية من هذا المؤتمر هو تحقيق فرص التواصل واللقاء بين كل هذه الشعوب التركية".
كان الشيخ عيسى يوسف آلب تكين يعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن أصبحت القطب الأوحد فى العالم يمكنها القيام بدور إيجابى فى سبيل قضية تحرير شعوب تركستان والتبت ومنغوليا من الحكم الصينى ، خاصة وقد اتضحت وبقوة الأهمية الاستراتيجة والاقتصادية لتركستان الشرقية، واستمرت جهوده فى هذا الاتجاه حتى عام وفاته فيقول فى خطاب له موجه إلى مواطنيه عام 1995 :
إن الشعوب فى تركستان الشرقية والتبت ومنغوليا تعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية مؤهلة وحدها للقيام بدور مهم فى هذه القضية. وإننى أوجه حديثى وأطلب من الشعب الأمريكى والكونجرس والحكومة الأمريكية أن تصغى لصوت الحرية الذى ينطلق من شعبنا من خلال اللجنة الموحدة. لقد أوقفت حياتى كلها لحذب انتباه العالم الحر إلى قضية شعبى واننى وقد قاربت الخامسة والتسعين من عمرى ، وقد فقدت نور عيناىوالله وحده يعرف إلى متى سيمتد بى العمر، لكن يوجد أمر شديد الوضوح بالنسبة لى : حتى لو وافتني المنية ، فإن اللجنة الموحدة سوف تواصل وبإرادة قوية الكفاح السلمى لشعوبنا فى تركستان الشرقية و التيبت و منغوليا تحت قيادة المتحدث باسمنا وأخى و صديقى العزيز الدلاى لاما".
انزعجت الحكومة الصينية من جهود الشيخ عيسى يوسف ألب تكين وتحركاته السلمية لتحقيق استقلال بلاده ودفع قضيتها إلى حيز اهتمام المجتمع الدولى ، واعتبرت فى تقرير لها ان تحركات جماعته " ذات أداء عال فى نشاطاتها ، ولها تأثير إقليمى وعالمى".
قام الشيخ عيسى يوسف آلب تكين بتأسيس عدد من الجمعيات المعنية بقضية بلاده ومواطنيه منها جمعية مهاجرى تركستان الشرقية، والمركز الوطنى لتركستان الشرقية ، ووقف تركستان الشرقية ، حتى أصبحت جماعته هى أبرز الجماعات التى تشاطره الغاية والهدف ، وأصبحت حركة المطالبة باستقلال تركستان الشرقية مقترنة باسم الشيخ عيسى يوسف آلب تكين وجماعته. وأصبح اسمه نقطة تجتمع حولها الأهداف القومية لأويغور تركستان الشرقية.
إلى جانب هذه الجهود السياسية خصص الشيخ عيسى آلب تكين جانبا من جهود ه لكتابة تاريخ تركستان الشرقية بشكل يوضح الأساس التاريخى لهويتها التاريخية والثقافية التركية الإسلامية وأيضا لشرح قضية بلاده، وفى هذا الإطار كتب كتابا بعنوان مأساة تركستان الشرقية باللغة العربية وصدر فى القاهرة عام 1952. والمسلمون خلف الستار الحديدى وصدر أيضا باللغة العربية فى القاهرة سنة 1952، وكتاب "قضية تركستان الشرقية" ، وتمت ترجمته إلى اللغة العربية وطبع فى سنة 1978. وأنشأ مجلات تساهم فى شرح قضية تركستان الشرقية منها مجلة طنغرى داغ باللغة الأويغورية، ومجلة صوت تركستان وتصدر بأربعة لغات هى اللغة العربية والتركية والإنجليزية والأويغورية ، بأمل أن يتواصل العالم العربى والإسلامى والأوروبى مع قضية مسلمى تركستان الشرقية.
يقول هذا الداعية المخلص لتحرير بلاده، " إن الشهداء الذين يتساقطون برصاص الشيوعية فى تركستان الشرقية ، إنما يتساقطون وهم يكبرون.كما إن أخطر مخططات القضاء على الإسلام فى تركستان الشرقية ، هو التهجير الجماعى للصينيين إلى تركستان الشرقية وتوطينهم فيها، حتى يصبح التركستانيون المسلمون وهم أهل البلاد الأصليين أقلية وسط أكثرية صينية شيوعية غريبة عنهم ، وافدة عليهم".
وفى السابع عشر من ديسمبر 1995، توفى الشيخ عيسى يوسف آلب تكين فى مدينة استانبول عن أربع وتسعين عاما ، وقد شارك فى تشييع جنازته كبار الشخصيات الرسمية فى تركيا ومئات الآلاف من الأتراك وتم تشييع جنازته من جامع الفاتح فى استانبول ودفن فى مدافن طوب قابى، وأقامت بلدية استانبول حديقة تذكارية تحمل اسمه بجوار جامع السلطان أحمد ورفع عليها علم تركستان الشرقية بلونه الأزرق تتوسطه النجمة والهلال باللون الأبيض تكريما له.
ممد تركماني- Çavuş
- عدد الرسائل : 104
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
موضوع هام للغاية أخ ممد مشكور عليه
تقبل مروري
تقبل مروري
lonely wolf- Binbaşı
- عدد الرسائل : 1156
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
شكرا لك اخ ممد تركماني ان اول مرة اسمع باسمه للاسف
فشكرا لك على المعلومات التي قدمتها عن هده الشخصية المناضلة
التي شقيت في سبيل تحقيق الحياة الكريمة لشعبه
وناسل الله ان يرحمه وان يجزيه خيرا و نساله تهالى ان يكون مع اخواننا في تركستان الشرقية
فشكرا لك على المعلومات التي قدمتها عن هده الشخصية المناضلة
التي شقيت في سبيل تحقيق الحياة الكريمة لشعبه
وناسل الله ان يرحمه وان يجزيه خيرا و نساله تهالى ان يكون مع اخواننا في تركستان الشرقية
سنجقدار- Ast çavuş
- عدد الرسائل : 52
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 09/04/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
اشكر جميع اخوة التركمان انا تحت الخدمة اخ سنجقدار انا امي من عائلة السنجقدارية من نفس عائلتك
ممد تركماني- Çavuş
- عدد الرسائل : 104
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
ما شاء الله
وهي طلعلك قرايب يا سنجقدار ومن العزيزة كركوك كمان
شو هالدعم... والله نيالك يا عمي
تقبلوا مروري
وهي طلعلك قرايب يا سنجقدار ومن العزيزة كركوك كمان
شو هالدعم... والله نيالك يا عمي
تقبلوا مروري
lonely wolf- Binbaşı
- عدد الرسائل : 1156
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
رحمه الله
وشكرا لك اخ ممد
وشكرا لك اخ ممد
afrasiab- Asteğmen
- عدد الرسائل : 480
العمر : 38
الموقع : دمشق - الحجر الأسود
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
[size=18]مشكور اخ ممد ان شاء الله نحن في خدمة بعضنا البعض
للاسف انو لست من عائلة سنجقدار ولكن مع دلك نحن قرايب ان شاء اخ لونلي[/size]
للاسف انو لست من عائلة سنجقدار ولكن مع دلك نحن قرايب ان شاء اخ لونلي[/size]
سنجقدار- Ast çavuş
- عدد الرسائل : 52
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 09/04/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
شكراً ممد جزاك الله كل خير
ورحم الله الشيخ عيسى
ورحم الله الشيخ عيسى
أبوبكر برق- Üsteğmen
- عدد الرسائل : 637
العمر : 56
الموقع : حمص - باباعمرو
العائلة التركمانية : oğuz Begdili
تاريخ التسجيل : 10/03/2008
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
يااخوان قاطعوا اولمبياد الصين رجاءا من اجل اخواننا [size=29][/size]
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
كبير انت يا اخ ممد
والكبير لايذكرنا إلا بالكبار العظماء
والكبير لايذكرنا إلا بالكبار العظماء
زائر- زائر
رد: الشيخ عيسى يوسف آلب تكبن… رمز أمة…
مشكور أخ ممد
ورحم الله الشيخ
وإن شاء الله نرى تركستان الشرقية ***رة
ويرتفع فوق ثراها ذلك العلم الجميل
ورحم الله الشيخ
وإن شاء الله نرى تركستان الشرقية ***رة
ويرتفع فوق ثراها ذلك العلم الجميل
Orhan ALPARSLAN- Çavuş
- عدد الرسائل : 110
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 27/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى