ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
+2
rmadi41
bozkurt oglu
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
بقلم السيد : يوسف الفندي
منذ خمس سنوات كنت شخصاً غامضاً لبعض الناس ؟ فقد كنت وحيداً و منقطعاً عن العالم و ذلك حسب أقوال أصدقائي المحدودين
كنت شخصاً كل همه أن يستيقظ في الصباح الباكر ليذهب للمدرسة و يعود في الظهيرة ليتناول طعام والدته ثم يقوم لدراسته حتى المساء و ما أن تصبح الساعة التاسعة حتى تراني أرقد لفراشي كان هذا الروتين المعتاد لدي
و لم أكن أحس بالملل منه حتى فقد كنت سعيداً لا يعكر مزاجي أحد.
قضيت أثنتي عشر عاماً من حياتي على هذه السجية دون أن أشعر بشيء
حتى أنني في الصيف و منذ سن الثالثة عشرة كنت قد وجدت عملاً و أحببت أن أجرب هذا الأمتحان وفعلاً بدأت العمل و كان عملي من الصباح حتى المساء لم يكن لدي ذلك المزيج الأجتماعي الذي كان لدي بعض أصدقائي في الحي و لم أكن أراهم حتى أن أحدهم ما أن يراني حتى يأخذ بالمزاح و يقول لي الحمد على السلامة وين كنت مسافر و ما عم نشوفك
أثنتي عشر عاماً مرت حتى أنتهيت من المرحلة الثانوية بتقدير ممتاز (طبعاً هذا التقدير و التقييم تم من خلال أقاربي و أهلي و ليس من قبلي)
دخلت الجامعة مع أحد أصدقائي و خلال السنة الأولى و بينما كنت جالساً في أحدى القاعات و إذ بشخصٍ يجلس بجانبي و يبادلني أطراف الحديث كنت حينها أواجه صعوبة في التعرف على الناس فلم أكن معتاداً على الحياة الأجتماعية دار بيننا حديث مطول و تم التعرف عليه
كان شاباً يحمل في طياته كل ملامح الحياة
مرت الأيام و تعمقت العلاقة معه و كان لديه صديق أخر أيضاً كنت قد تعرفت عليه
كانوا دائماً يجلسون مع بعضهم دون أن أراهم مع أصدقائهم فقد كانوا كمن لا يعرفون أحد
في تلك الفترة حصلت الزيارات بيننا كنت قد عرفت أن لديه أصدقاءً في الحي دائم السهر معهم
و بعد الزيارات الطويلة تعرف على أصدقائه في الحي
كانوا يحملون أفكار الشباب الهادف و المتطلع لمستقبل يسعدهم و يفخر بهم كل الناس
أصبحت من الشلة وكثرت زياراتي لهم
لم تكن هناك من عقبة تواجههم فقد كانوا كفريق واحد بل هو جسد واحد و كل واحد منهم يمثل الروح للأخر فلم أكن أتصور يوماً أن يترك أحدهم الشلة أو حتى أن يحدث خلاف فيما بينهم
مرت ما يقارب السنتين و نحن كمن يقول أعز من الأخوة
فرحنا واحد و حزننا واحد رحلاتنا واحدة حتى في بعض الأيام كان طعامنا واحداً
مرت السنتين و نحن على هذه السجية لا يفرقنا أحدو كان هنالك الكثير من شباب الحي يتمنون الأنضمام إلى الشلة
سنتين من العمر كانت عشتها و أن سعيد لم أعاني خلالها من شيء يعكر مزاجنا
في السنة الثالثة كانت الشلة قد كبرت و كنا سعداء جداً
لكن في السنة كانت بعض المشاكل قد حدثت و كان البعض يدخل مشاكل الغير معنا
و أصبح البعض الأخر يحفر للغير كانت فترة ستة أشهر تقريباً عشناها و نحن كمن يقول على صفيح من النار
كنا و نحن نجلس مع بعضنا يقوم أحدهم و يتحدث عن الأخر بشيءٍ من السخرية أو (القرف)
كنت أنا الوحيد بينهم حيادياً و كانوا طبعاً قد أنقسموا فريقين أو ثلاثة و كل فريق كان يحاول أن يسحب فرداً من الفريق الأخر.
أنقسمت الشلة و أصبحوا فريقين و كنت قد تبعت أحدهم
طبعاً صديقي في الجامعة كنت قد التحقت معه في الشلةو كنا نحن القسم الاكبر
بينما كان الفريق الأخر يشكل ما يقارب الثلث من الشلة
بعد فترة قررنا الأبتعاد عنهم وأن تقتصر معرفتنا بهم في حدود علاقتنا الشخصية
كنا عائلة و طبعاً أسرار العائلة لا تخرج منهم و خاصة للحاقدين و الشامتين علينا
فما كان يحصل بيننا يبقى بيننا
و هذا العمل كان قد أثار جنونهم و جعل منهم كمن نسي الخبز و الملح فيما بيننا
أصبحوا يروجون لأشاعات تسيئ من سمعتنا و يحاربوننا بكل شيء أتيح لهم
ضقنا ذرعاً بهم فقررت التحدث معهم و إيجاد الحل لأنهاء هذه المهزله
لكنني خرجت غاضباً و تمنيت لو أنني لم أراهم في حياتي في أحدى اللحظات
فأول ما قالوه هو أنت من حتى تأتي و تساومنا على الكلام دخلت منذ سنتين و الأن تأتي لكي تتحدث معنا
تجاهلت كلامهم و أصريت على التحدث معهم و أردت أن أعرف ما يريدونه من وراء كلامهم و التفاهات التي يتحدثون بها
و بعد أصرار كنت قد أصبت بحالة من الجنون منهم
فقد طلبوا منا أن نعتذر منهم نحن جميعاً و على الأخص كبير الشلة
بعد يومين و بينما كان في سهرة سردت القصة لأصدقائي و قلت لهم ما حصل
فأخذو بالضحك و أنا كذلك حتى أن بعضنا لم يستطع الجلوس من كثرة الضحك
فقام أحدنا و قال خير جواب على هذا الكلام هو التطنيش أتركوهم و لا تتكلموا معهم و بعد ذلك نعتذر منهم
كان أكثرنا عقلاً و تفكيراً و كنا نعرفهم عديمي الصبر و أنهم هم من سوف يعتذرون منا
و طبعاً أهملناهم لمدة شهرين أو ثلاثة تقريباً و بعد تلك الفترة كانت شلتهم قد أصابها الأنقسام و أراد أثنين منهم التودد لنا و العودة إلينا
نحن لم نوجه لهم الأساءة بعكسهم وكنت أحمل في قلبي بعض الكره لهم و رفضت فعلياً رجوعهم إلينا و قد ساندني في قراري البعض الاخر مما جعلهم يصابون بنوبة الهستيرية و أصبحوا يروجون من جديد للأشاعات ليس فقد بين أصدقائنا بل ضمن الحي كله و بين الأهالي أيضاً و كانوا قد أستدرجوا بعضاً من أمثالهم ليساعدوهم في مهمتهم الدنيئ
وفعلا ً نجحوا في ذلك لفترة قصيرة فقد ثم توقفوا عن سرد الأكاذيب و الألعايب بعد أن أقتنعوا أنه لا شيئ يفرقنا إلا الموت
فأصبحوا يبحثون عن قصص و ألعايب يمررونها للناس و كون المجتمع الذي نعيش فيه يحوي الكثير من الجهل يصدقونهم و يساعدونهم على ترويج أكاذيبهم
كان تأثيرهم على عقول الناس هو الشيء الوحيد الذي نجحوا فيه و أصبحنا مثل العلكة بين أسنانهم
أينما ذهبوا تراهم يتبادلون أطراف الحديث عنا و نحن لا نبالي لهم أبداً
كبرنا و تخرجنا من الجامعة و عملنا و ما زلنا فريقاً واحداً لا يميز فينا الواحد عن الأخر كنا أخوة نشكو همومنا لبعضنا البعض دون أن نشكوها لأهلنا
أصبحنا في أواخر الثلاثين وما زالت الشائعات تتناولنا من قبلهم و مساعديهم من الناس الجاهلين
و بصراحة في بعض اللحظات أتمنى لو أنني بقيت ذلك الشاب البسيط
تمنيت لو أنني لم أتعرف على أمثال أولئك الأشخاص
تمنيت لو أننى لم أرى هذا العالم كم فيه من الحقد لدى بعض الناس
لكن ما يصبرني هو أولئك الأخوة الذين حصلت عليهم
أخوة لو أنني درت العالم كله لن أحصل على مثلهم
لكن أخر شيء أود قوله هو
ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
هذا الحلم الوحيد الذي لا يمكن أن يتحقق و من يدري ربما يتحقق لكن بعد أن يصابوا بالبكم
المصادر: من رواية دقائق في حياتي
منذ خمس سنوات كنت شخصاً غامضاً لبعض الناس ؟ فقد كنت وحيداً و منقطعاً عن العالم و ذلك حسب أقوال أصدقائي المحدودين
كنت شخصاً كل همه أن يستيقظ في الصباح الباكر ليذهب للمدرسة و يعود في الظهيرة ليتناول طعام والدته ثم يقوم لدراسته حتى المساء و ما أن تصبح الساعة التاسعة حتى تراني أرقد لفراشي كان هذا الروتين المعتاد لدي
و لم أكن أحس بالملل منه حتى فقد كنت سعيداً لا يعكر مزاجي أحد.
قضيت أثنتي عشر عاماً من حياتي على هذه السجية دون أن أشعر بشيء
حتى أنني في الصيف و منذ سن الثالثة عشرة كنت قد وجدت عملاً و أحببت أن أجرب هذا الأمتحان وفعلاً بدأت العمل و كان عملي من الصباح حتى المساء لم يكن لدي ذلك المزيج الأجتماعي الذي كان لدي بعض أصدقائي في الحي و لم أكن أراهم حتى أن أحدهم ما أن يراني حتى يأخذ بالمزاح و يقول لي الحمد على السلامة وين كنت مسافر و ما عم نشوفك
أثنتي عشر عاماً مرت حتى أنتهيت من المرحلة الثانوية بتقدير ممتاز (طبعاً هذا التقدير و التقييم تم من خلال أقاربي و أهلي و ليس من قبلي)
دخلت الجامعة مع أحد أصدقائي و خلال السنة الأولى و بينما كنت جالساً في أحدى القاعات و إذ بشخصٍ يجلس بجانبي و يبادلني أطراف الحديث كنت حينها أواجه صعوبة في التعرف على الناس فلم أكن معتاداً على الحياة الأجتماعية دار بيننا حديث مطول و تم التعرف عليه
كان شاباً يحمل في طياته كل ملامح الحياة
مرت الأيام و تعمقت العلاقة معه و كان لديه صديق أخر أيضاً كنت قد تعرفت عليه
كانوا دائماً يجلسون مع بعضهم دون أن أراهم مع أصدقائهم فقد كانوا كمن لا يعرفون أحد
في تلك الفترة حصلت الزيارات بيننا كنت قد عرفت أن لديه أصدقاءً في الحي دائم السهر معهم
و بعد الزيارات الطويلة تعرف على أصدقائه في الحي
كانوا يحملون أفكار الشباب الهادف و المتطلع لمستقبل يسعدهم و يفخر بهم كل الناس
أصبحت من الشلة وكثرت زياراتي لهم
لم تكن هناك من عقبة تواجههم فقد كانوا كفريق واحد بل هو جسد واحد و كل واحد منهم يمثل الروح للأخر فلم أكن أتصور يوماً أن يترك أحدهم الشلة أو حتى أن يحدث خلاف فيما بينهم
مرت ما يقارب السنتين و نحن كمن يقول أعز من الأخوة
فرحنا واحد و حزننا واحد رحلاتنا واحدة حتى في بعض الأيام كان طعامنا واحداً
مرت السنتين و نحن على هذه السجية لا يفرقنا أحدو كان هنالك الكثير من شباب الحي يتمنون الأنضمام إلى الشلة
سنتين من العمر كانت عشتها و أن سعيد لم أعاني خلالها من شيء يعكر مزاجنا
في السنة الثالثة كانت الشلة قد كبرت و كنا سعداء جداً
لكن في السنة كانت بعض المشاكل قد حدثت و كان البعض يدخل مشاكل الغير معنا
و أصبح البعض الأخر يحفر للغير كانت فترة ستة أشهر تقريباً عشناها و نحن كمن يقول على صفيح من النار
كنا و نحن نجلس مع بعضنا يقوم أحدهم و يتحدث عن الأخر بشيءٍ من السخرية أو (القرف)
كنت أنا الوحيد بينهم حيادياً و كانوا طبعاً قد أنقسموا فريقين أو ثلاثة و كل فريق كان يحاول أن يسحب فرداً من الفريق الأخر.
أنقسمت الشلة و أصبحوا فريقين و كنت قد تبعت أحدهم
طبعاً صديقي في الجامعة كنت قد التحقت معه في الشلةو كنا نحن القسم الاكبر
بينما كان الفريق الأخر يشكل ما يقارب الثلث من الشلة
بعد فترة قررنا الأبتعاد عنهم وأن تقتصر معرفتنا بهم في حدود علاقتنا الشخصية
كنا عائلة و طبعاً أسرار العائلة لا تخرج منهم و خاصة للحاقدين و الشامتين علينا
فما كان يحصل بيننا يبقى بيننا
و هذا العمل كان قد أثار جنونهم و جعل منهم كمن نسي الخبز و الملح فيما بيننا
أصبحوا يروجون لأشاعات تسيئ من سمعتنا و يحاربوننا بكل شيء أتيح لهم
ضقنا ذرعاً بهم فقررت التحدث معهم و إيجاد الحل لأنهاء هذه المهزله
لكنني خرجت غاضباً و تمنيت لو أنني لم أراهم في حياتي في أحدى اللحظات
فأول ما قالوه هو أنت من حتى تأتي و تساومنا على الكلام دخلت منذ سنتين و الأن تأتي لكي تتحدث معنا
تجاهلت كلامهم و أصريت على التحدث معهم و أردت أن أعرف ما يريدونه من وراء كلامهم و التفاهات التي يتحدثون بها
و بعد أصرار كنت قد أصبت بحالة من الجنون منهم
فقد طلبوا منا أن نعتذر منهم نحن جميعاً و على الأخص كبير الشلة
بعد يومين و بينما كان في سهرة سردت القصة لأصدقائي و قلت لهم ما حصل
فأخذو بالضحك و أنا كذلك حتى أن بعضنا لم يستطع الجلوس من كثرة الضحك
فقام أحدنا و قال خير جواب على هذا الكلام هو التطنيش أتركوهم و لا تتكلموا معهم و بعد ذلك نعتذر منهم
كان أكثرنا عقلاً و تفكيراً و كنا نعرفهم عديمي الصبر و أنهم هم من سوف يعتذرون منا
و طبعاً أهملناهم لمدة شهرين أو ثلاثة تقريباً و بعد تلك الفترة كانت شلتهم قد أصابها الأنقسام و أراد أثنين منهم التودد لنا و العودة إلينا
نحن لم نوجه لهم الأساءة بعكسهم وكنت أحمل في قلبي بعض الكره لهم و رفضت فعلياً رجوعهم إلينا و قد ساندني في قراري البعض الاخر مما جعلهم يصابون بنوبة الهستيرية و أصبحوا يروجون من جديد للأشاعات ليس فقد بين أصدقائنا بل ضمن الحي كله و بين الأهالي أيضاً و كانوا قد أستدرجوا بعضاً من أمثالهم ليساعدوهم في مهمتهم الدنيئ
وفعلا ً نجحوا في ذلك لفترة قصيرة فقد ثم توقفوا عن سرد الأكاذيب و الألعايب بعد أن أقتنعوا أنه لا شيئ يفرقنا إلا الموت
فأصبحوا يبحثون عن قصص و ألعايب يمررونها للناس و كون المجتمع الذي نعيش فيه يحوي الكثير من الجهل يصدقونهم و يساعدونهم على ترويج أكاذيبهم
كان تأثيرهم على عقول الناس هو الشيء الوحيد الذي نجحوا فيه و أصبحنا مثل العلكة بين أسنانهم
أينما ذهبوا تراهم يتبادلون أطراف الحديث عنا و نحن لا نبالي لهم أبداً
كبرنا و تخرجنا من الجامعة و عملنا و ما زلنا فريقاً واحداً لا يميز فينا الواحد عن الأخر كنا أخوة نشكو همومنا لبعضنا البعض دون أن نشكوها لأهلنا
أصبحنا في أواخر الثلاثين وما زالت الشائعات تتناولنا من قبلهم و مساعديهم من الناس الجاهلين
و بصراحة في بعض اللحظات أتمنى لو أنني بقيت ذلك الشاب البسيط
تمنيت لو أنني لم أتعرف على أمثال أولئك الأشخاص
تمنيت لو أننى لم أرى هذا العالم كم فيه من الحقد لدى بعض الناس
لكن ما يصبرني هو أولئك الأخوة الذين حصلت عليهم
أخوة لو أنني درت العالم كله لن أحصل على مثلهم
لكن أخر شيء أود قوله هو
ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
هذا الحلم الوحيد الذي لا يمكن أن يتحقق و من يدري ربما يتحقق لكن بعد أن يصابوا بالبكم
المصادر: من رواية دقائق في حياتي
bozkurt oglu- Üst çavuş
- عدد الرسائل : 215
العمر : 36
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 13/04/2008
رد: ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
الانسان يستجيب للدسائس و المؤامرات عندما يغيب عن وعيه الهدف الأعظم وينساق وراء نوازع الشهوة والجاه والزعامة فينحرف عن الطريق
ya$asIn Turan
ya$asIn Turan
رد: ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
rmadi41 كتب:الانسان يستجيب للدسائس و المؤامرات عندما يغيب عن وعيه الهدف الأعظم وينساق وراء نوازع الشهوة والجاه والزعامة فينحرف عن الطريق
ya$asIn Turan
كعادتك أخ رمادي
ذكي، فهمان، وأخي أبدي لنا
شكراً على هذه القصة المؤثرة أخي بوزقورت أوغلو
lonely wolf- Binbaşı
- عدد الرسائل : 1156
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
رد: ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
مشكور على هذا الموضوع الرائع و اتمنى من كل شخص في المنتدى ان يقرأ الموضوع و ان يفهم مغزاه
yachar kamal- Ast çavuş
- عدد الرسائل : 87
الموقع : http://alhor.net
العائلة التركمانية : oğuz Begdili
تاريخ التسجيل : 15/04/2008
رد: ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
قصة معبرة بالفعل , تحية لك اخ بوزقورت اوغلو
afrasiab- Asteğmen
- عدد الرسائل : 480
العمر : 38
الموقع : دمشق - الحجر الأسود
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: ما الثمن الذي تريدونه لقاء سكوتكم
yachar kamal كتب:
مشكور على هذا الموضوع الرائع و اتمنى من كل شخص في المنتدى ان يقرأ الموضوع و ان يفهم مغزاه
afrasiab كتب:قصة معبرة بالفعل , تحية لك اخ بوزقورت اوغلو
Abo Deniz- Yönetici
- عدد الرسائل : 523
العمر : 37
الموقع : damascuse
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 06/03/2008
مواضيع مماثلة
» إلى الذي سأل أين الله
» سربينيتشا الجرح الذي لم يندمل و عار اوروبا (رواية)
» (علي كركوكلي) الضابط التركماني الذي دوخ الأنكليز وسط أدغال السودان
» سربينيتشا الجرح الذي لم يندمل و عار اوروبا (رواية)
» (علي كركوكلي) الضابط التركماني الذي دوخ الأنكليز وسط أدغال السودان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى