مما ورد في معجم البلدان
3 مشترك
منتدى تركمان سورية .... من أجل تركمان َموحد.... :: قسم اللغة التركية :: منتدى الإتومولوج و التوركولوج
صفحة 1 من اصل 1
مما ورد في معجم البلدان
إعداد آقطاي توركمان
aktay82@yahoo.com
ورد في معجم البلدان
اليَارُوقِيَةُ: محلة كبيرة بظاهر مدينة حلب، تنسب إلى أمير من أُمراء التركمان كان قد نزل فيها بعسكره وقوّته ورجاله وعمر بها دوراً ومساكن وكان من أُمراء نور الدين محمود بن زنكي، ومات ياروق هذا في سنة 564.
وورد في مهجم البلدان
أُوزْكَنْد: بالضم، والواو والزاي ساكنان: بلد بما وراء النهر من نواحي فَرْغانَة، ويقال: أُوزْجَنْد؛ وخُبِّرْتُ أَن كند بلُغَة أَهل تلك البلاد معناه القرية كما يقول أَهل الشام الكفر. وأُوزكند آخر مُدُن فرغانة مما يلي دارَ الحَرْب، ولها سور وقُهُنْدُز وعدّة أَبواب وإليها متجر الأَتراك، ولها بساتين ومياه جارية؛ ينسب إليها جماعة، منهم: علي بن سليمان بن داود الخطيبي أَبو الحسن الأُوزْكَنْدي؛ قال شيرويه:
قدم هَمَذان سنة 405، روى عن أَبي سعد عبد الرحمن بن محمد الإِدريسي وأَبي الحسن محمد بن القاسم الفارسي وأَبي سعد الخُرْكُوشي وأَبي عبد الرحمن السُّلَمي وغيرهم.
Aktay Türkmen- Baş çavuş
- عدد الرسائل : 296
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: مما ورد في معجم البلدان
تحياتي أستاذ أقطاي وشكري الكبير لك على إطلاعنا وبشكل مستمر على معاني كلمات كنا نسمعها ونتداولها بدون أن نعرف معانيها , كما أنك أحييت فينا الرغبة وحب البحث والرجوع إلى أمهات الكتب للبحث عن معاني كلمات تتصل بنا وبهويتنا التركية فشكراً لك على ذلك .
وأفق لك ما ورد عن الأمير ياروق التركماني من بعض الكتب .
كتاب معجم البلدان للبلاذري:
في الصفحة 228 الجزء الخامس حيث قال: ....فنزل القوافل بدمشق وهي لقوم من التركمان يقال لهم بنوا المراق، كانوا يسكنون دمشق سنة 105 للهجرة الشريفة، الموافق سنة 723 للميلاد.
وردت في كتاب البرق الشامي، للقاضي الامام عماد الدين الاصفهاني،الصفحة 362 اشارة إلى أوضاع التركمان وبطولاتهم وفتوحاتهم وجهادهم ورباطهم لثغور بلاد الشام في حلب وحماة واعزاز واللاذقية ودمشق، واحوال قبائلهم وجيوشهم وامرائهم أمثال الملك المعظم فخرالدين توران شاه بن أيوب والامير ياروق الذي بنى محلة الياروقية الكبيرة في مدينة حلب، حيث نزل فيها مع عسكره ورجاله وعمر فيها دورا ومساكن وكان من امراء السلطان نورالدين الزنكي ومات ياروق هذا في سنة 564 للهجرة، الموافق لسنة 1168 للميلاد.
وجاء في كتاب مآثر الاناقة
الجزء الثاني الصفحة 5 انه: ( ..وكان على حلب محمود بن شبل الدولة فبقي بها حتى توفي سنة 468 للهجرة، الموافق لسنة 1075 للميلاد وملكها بعده ابنه نصر بن محمود فبقي حتى قتله التركمان وملكها بعده اخوه سابق بن محمود ثم انتزعها شرف الدولة مسلم بن قريش صاحب الموصل في صفر سنة 477 للهجرة، الموافق لسنة 1084 للميلاد، وملكها بعده ابراهيم بن قريش ثم انتزعها منه تنش بن آلب أرسلان السلجوقي صاحب دمشق في السنة المذكورة ثم انتزعها منه السلطان ملكشاه السلجوقي وسلمها الي قسيم الدولة آق سنقر ثم استعادها تنش بن آلب أرسلان.
أما الرحالة أبو عبد الله محمد بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم اللواتي ثم الطبخي المعروف بأبن بطوطة فيذكر في الجزء الاول صفحة 99 من كتابه رحلة ابن بطوطة: ( ....ثم سافرت إلى الجبل الاقرع وهوأعلى جبل بالشام وأول ما يظهر منها إلى البحر وسكانه التركمان وفيه العيون والانهار.
صاحب كتاب الروضتين في أخبار الدولتين النورية الجزء الاول صفحة 159، فيذكر المعلومات الاتية: ...ومن صائب رأي الشهيد آتابك الزنكي وجيده انه سير طائفة من التركمان الايوانية مع الامير الياروق إلى الشام وأسكنهم بولاية حلب وأمرهم بجهاد الفرنج وملكهم كل ما استنقذوه حرروه من البلاد التي للفرنج وجعله ملكا لهم فكانوا يغادون الفرنج بالقتال ويراوصونهم واخذوا كثيرا من السواد وسدوا ذلك الثغر العظيم ولم يزل جميع ما فتحوه في ايديهم إلى نحو سنة 600 للهجرة، الموافق لسنة 1203 للميلاد.
أما بالنسبة لمدينة أوزجند فقد ذكرتني الإمام ابن سهل السرخسي القاضي وهو من كبار رجال الأحناف الذي أملى كتابه «المبسوط» في الفقه الحنفي بحو خمسة عشر مجلداً وهو سجين بالجب في (أوزجند) بولاية (فرغانة) و كان تلامذته يأتون إليه ويجتمعون حول الجب وهو في الأسفل يملي عليهم من خاطره وذهنه دون مطالعة كتاب ، ولم تمنعه قيود الحديد في السجن أن يؤلف كتاباً واسعا يُعَدُّ حجة في فقه الإمام أبي حنيفة ومن أفضل الموسوعات الفقهية للمذهب الحنفي في القرن الخامس الهجري .
لك تحياتي وتقبل مروري
وأفق لك ما ورد عن الأمير ياروق التركماني من بعض الكتب .
كتاب معجم البلدان للبلاذري:
في الصفحة 228 الجزء الخامس حيث قال: ....فنزل القوافل بدمشق وهي لقوم من التركمان يقال لهم بنوا المراق، كانوا يسكنون دمشق سنة 105 للهجرة الشريفة، الموافق سنة 723 للميلاد.
وردت في كتاب البرق الشامي، للقاضي الامام عماد الدين الاصفهاني،الصفحة 362 اشارة إلى أوضاع التركمان وبطولاتهم وفتوحاتهم وجهادهم ورباطهم لثغور بلاد الشام في حلب وحماة واعزاز واللاذقية ودمشق، واحوال قبائلهم وجيوشهم وامرائهم أمثال الملك المعظم فخرالدين توران شاه بن أيوب والامير ياروق الذي بنى محلة الياروقية الكبيرة في مدينة حلب، حيث نزل فيها مع عسكره ورجاله وعمر فيها دورا ومساكن وكان من امراء السلطان نورالدين الزنكي ومات ياروق هذا في سنة 564 للهجرة، الموافق لسنة 1168 للميلاد.
وجاء في كتاب مآثر الاناقة
الجزء الثاني الصفحة 5 انه: ( ..وكان على حلب محمود بن شبل الدولة فبقي بها حتى توفي سنة 468 للهجرة، الموافق لسنة 1075 للميلاد وملكها بعده ابنه نصر بن محمود فبقي حتى قتله التركمان وملكها بعده اخوه سابق بن محمود ثم انتزعها شرف الدولة مسلم بن قريش صاحب الموصل في صفر سنة 477 للهجرة، الموافق لسنة 1084 للميلاد، وملكها بعده ابراهيم بن قريش ثم انتزعها منه تنش بن آلب أرسلان السلجوقي صاحب دمشق في السنة المذكورة ثم انتزعها منه السلطان ملكشاه السلجوقي وسلمها الي قسيم الدولة آق سنقر ثم استعادها تنش بن آلب أرسلان.
أما الرحالة أبو عبد الله محمد بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم اللواتي ثم الطبخي المعروف بأبن بطوطة فيذكر في الجزء الاول صفحة 99 من كتابه رحلة ابن بطوطة: ( ....ثم سافرت إلى الجبل الاقرع وهوأعلى جبل بالشام وأول ما يظهر منها إلى البحر وسكانه التركمان وفيه العيون والانهار.
صاحب كتاب الروضتين في أخبار الدولتين النورية الجزء الاول صفحة 159، فيذكر المعلومات الاتية: ...ومن صائب رأي الشهيد آتابك الزنكي وجيده انه سير طائفة من التركمان الايوانية مع الامير الياروق إلى الشام وأسكنهم بولاية حلب وأمرهم بجهاد الفرنج وملكهم كل ما استنقذوه حرروه من البلاد التي للفرنج وجعله ملكا لهم فكانوا يغادون الفرنج بالقتال ويراوصونهم واخذوا كثيرا من السواد وسدوا ذلك الثغر العظيم ولم يزل جميع ما فتحوه في ايديهم إلى نحو سنة 600 للهجرة، الموافق لسنة 1203 للميلاد.
أما بالنسبة لمدينة أوزجند فقد ذكرتني الإمام ابن سهل السرخسي القاضي وهو من كبار رجال الأحناف الذي أملى كتابه «المبسوط» في الفقه الحنفي بحو خمسة عشر مجلداً وهو سجين بالجب في (أوزجند) بولاية (فرغانة) و كان تلامذته يأتون إليه ويجتمعون حول الجب وهو في الأسفل يملي عليهم من خاطره وذهنه دون مطالعة كتاب ، ولم تمنعه قيود الحديد في السجن أن يؤلف كتاباً واسعا يُعَدُّ حجة في فقه الإمام أبي حنيفة ومن أفضل الموسوعات الفقهية للمذهب الحنفي في القرن الخامس الهجري .
لك تحياتي وتقبل مروري
وسيم حجوك- Üsteğmen
- عدد الرسائل : 617
العمر : 51
العائلة التركمانية : oğuz Begdili
تاريخ التسجيل : 11/03/2008
رد: مما ورد في معجم البلدان
كل الشكر لكم استاذ وسيم على إضافتكم التي أثريتم من خلالها مقالنا المتواضع
لكم تحياتي
لكم تحياتي
Aktay Türkmen- Baş çavuş
- عدد الرسائل : 296
العمر : 41
العائلة التركمانية : oğuz Avşar
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: مما ورد في معجم البلدان
مقال رائع من اقطاي ورد اروع من الاستاذ وسيم , شكرا للجميع على اثراء هذا المنتدى
afrasiab- Asteğmen
- عدد الرسائل : 480
العمر : 38
الموقع : دمشق - الحجر الأسود
العائلة التركمانية : oğuz Salur
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
منتدى تركمان سورية .... من أجل تركمان َموحد.... :: قسم اللغة التركية :: منتدى الإتومولوج و التوركولوج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى